قصة طعنة العاشق البارت التاسع 9 بقلم سرين مداد


 قصة طعنة العاشق

البارت التاسع 9

بقلم سرين مداد

حل الصباح لتشرق شمس أسرا وتتوضح أسئلة وتفرغ القلوب عن بئرها الذي دفن سرا قديم.

نزل أركان ويد رهام تشتبك به وسط غيرة حور منه لاحضت زهرة نضراتها فبتسمت على غيرتها جاس وهتف بضحك بعد أن رأى عبوس وجهها شامم ريحة يا ريان أخي معقول دي غيرة عليا

حور:أنا مش بغار من وحدة زيها ونضرت لرهام

أركان:بس أنا مقلتش إسمك على العموم المهم بدؤ في تنالول الطعام حتى سمعو صوت توقف إطارات السيارات أمام القصر دلفت فتاة في 24 وعشرون من عمرها بعيون زرقاء وشعر أسود يصل إلى كتفيها ترتدي حجاب بلون أخضر وخمار بنفس الون  دخلت داخل ضلوع أركان وهيا تحاوط خصره وهتفت وحشتني نضرت كل من حور ورهام بصدمة لاكنهم توقفو عند سماع زهرة وهيا تقول بنتي حبيبتي رجعتي بسلامة تعافيتي

ريناد: الحمد لله يا ماما دا بفضل ربنا ودعائك حضنها إخوتها وكل فهم أركان نضرت الحيرة على وجهيهما

أركان:أحم أحم حور رهام دي ريناد أختي ودول زوجاتي يا ريناد حور ورهام ودا إبني كاران

ريناد وهيا تحمله يعني أنا بقيت عمتو لإبنك دا أفضل شي صار يا أخي

وسلمت على حور بحرارة وهتفت أكيد إنتي حور أصله أخي كان بيحكي عنك جامد

حور:إزي عندك أختك وأنا كل دي سنين مش عارفة

أركان:عادي أصلها كانت ب ألمانيا وهيا رجعت عشان رجعلها حقها من الي أخده منها نضرت لهو بعدم فهم لاكنه هتف رح تفهمي بعدين المهم خبرتهم يجهزولك غرفة يا ريناد وإنتي أرتاحي

بعد ثلاث ساعات كانت ريناد تجلس في شرفتها ترتشف كوب من القهوة وتقرا كتابا عن علم النفس حتا تفاجأت بسيارة سوداء تدخل القصر وهيا تربط شخصا بحبل وهوا يمشي ورائها بذعر ويصرخ سمع الكل ذلك الصراخ فنزل ليرو ما يحدث وكذالك ريناد التي عندما رأت مراد إنصدمت وأصبحت ترتجف م.م.م..مراد جاء كل من أركان ويحى ورموه على أرض ليقع تحت قدميها تراجعت بخوف حتا كادت أن تسقط

راهم:بصدمة أخي بتعملو فيه إيه بعدو عنو

أركان:يبقي إنتا يا مراد باشا بتعمل كدا بأختي كان مراد وجهه مغطى بدماء فتح عينيه بذعر ونضر لريناد هتف بخوف إنتي عايشة ووووو


              البارت العاشر من هنا 

  لقراءة جميع حلقات القصه من هنا

تعليقات