رواية زواج من أجل التحليل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم ريري


رواية زواج من أجل التحليل
الفصل الثاني والعشرون 22
بقلم ريري

شباب اسفة بس الليله فصل واحد لانو عيانة شوية ودا كتبتو ليكم ي الله بس بكرا ان شاء الله ح تنزل تلاتة فصول كتعويض 🥀❤️

عبدالله: ابهرنا ي فنان
عماد: اسكت اليومين ديل معاذ بقي يفكر وبقينا نضحك
معاذ: شكرا علي التريقة المهم عبد الرحيم بجي بكرا 
عبدالله: م عارفين 
معاذ:واصبر عماد بيع الموتر بتاعك 
عماد: مستحيل 
معاذ:وكدا الخطة مستحيل تنجح
عماد: طيب 
معاذ: تاني م تقطعوني لو سمحتو وانا عبدالله نكمل باقي القروش علي القروش العندك ونشتري العربية وهو بي اي سعر ح يبيع وعبدالرحيم هو المشتري لانو وضعو كويس احمد م ح يشك لانو لو انا وعبدالله فهو عارف انا اليومين ديل شغلي م كويس والحاج دا م عندو قرش
عبدالله:عندي قروش 
معاذ: اسكت ساي وكدا نكون لقينا مشتري عشان العملية تمشي اها كيف وكيف
عماد: ظابطة والله بس فكرة الموتر يتباع دي حارة
معاذ: م انت لازم تختار تسجن احمدولا تخلي الموتر
عماد: اسجن احمد طبعا 
معاذ: طيب 
عماد: بكرا الصباح نمشي نبيع الموتر أنا وعبدالله وانت امشي اقنع عبدالرحيم اتفقنا 
عبدالله:اوكي
معاذ: تمام 
عبدالله: يلا انا ماشي انوم بعد الغدا الظابط دا
معاذ: امشي ي بطني 
عماد: بعد الشغل الحلو العملتو دا تستاهل اكتر نخدمك وانت عريس كدا
عبدالله: امين كبيرة اصلا غيري بقي مافي عذابي غيري 
معاذ: ههههه ارح اركب نوصلك 
عبدالله: م برفض الملحة دي نهائي 
وصلنا عبدالله بيتو ومشينا علي بيت معاذ عشان اسوق هبة وصلنا البيت دخلنا العربية دقينا الباب عشان البنات يصلحو وضعهم اذا م قاعدين تمام 

سمعت الباب بتاع البرندة بدق اكيد معاذ وعماد جو جبت بطانية غطيت بيها هبوية ولبست توبي وقلت ليهم اتفضلو
معاذ: السلام عليكم 
جهان : وعليكم السلام
عماد: عليك ي جهان استعجلي هبة عشان ميت وعايز انوم
معاذ: نوم عندنا ساي ي زول
جهان: اصلا دا ال ح يحصل 
عماد: ليه
جهان : هبة نامت واشرت ليهو علي السرير ومستحيل اخليك تصحيها تنومو عندنا بس
عماد: لو نايمة خلاص امري لي لله
جهان: قشطة طيب رايكم شنو نحضر فيلم 
عماد: من غير هبة م ح يكون حلو
معاذ: وجع وجع شفتي الحب دا كيف
جهان: دلعني كدا ي معاذ عليك الله
عماد : هوي انا نايم هنا مع مرتي يلا خارجونا لانو عايز انوم تعبان 
معاذ: هسي انا عايز اقول ليك ارح ننوم في الصالون
بس خلاص تصبح علي خير
وساق جهان ودخلو غرفتهم طبعا البرندة دي علي الشارع وتاني في باب صغير مفصول بي سبحة بدخلك البرندة التانية الفاتحة فيها غرفة معاذ وجهان وعندها باب تاني يفتح علي المطبخ  نومت في السرير التاني وبقيت اعاين ليها النوم غلبني اتقلبت مسافه بس م قدرت اكون معاها في نفس المكان وم اقرب منها اتعودت تنوم في حضني ولو بعدت بكون زي الزول الرايحة ليهو حاجه قلعت قميصي ونزلت مشيت طلعت جنبها في السرير رفعت البطانية كانت لابسة جلابية حلوة رفعتها نومت انا ونومتها في حضني واتغطينا بي البطانيه وسبحان الله النعاس داهمني سريع ولقيت نفسي نومت...



تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة