رواية أسيرة الصاوي ج2 الفصل الحادي عشر 11 بقلم سجدة جمال

رواية أسيرة الصاوي ج2 الفصل الحادي عشر 11 بقلم سجدة جمال


 ادهم عايز يقول حاجه 

الكل: ها خير عايز تقول اي 

ادهم بنتباه: ان شاءلله الشهر الجاي هفتح مستشفي ليا باذن الله ف بدايه الشهر هفتحها نا خلصت كل التشطيبات بس عايزة دكاتره ممتزاين فيها وابقا ابعت لي مستشفي اللي ف امريكا جواب ان عايز كاترة وبس كدا 

علي: نتا بتهزر صح نتا لحقت خلصتها ف شهر ازاي 

ادهم بفخر: نتا مش بتكلم اي حد   ي بوب دا نا ابنك بردو 

علي بفخر: طبعا 

تاليا: جريت عليه وحضنتو وباستو من خدو الاتنين وقالت يحبيبي ربنا يوفقك فيها يرب وتبقا مصدر فيها للغلابة اللي مش قد المصاريف مش زي الموكوسة اختك الفاشلة 😂

اسيل بردح: نعااام يختي مين دي الللي فاشلة دا نا دكتورة قد الدنيا وان شاءلله هشتغل معاك 

ادهم بفزع: لاااا بطريقتك دي هتطفشي العيان

سليم: ربنا يوفقك ي بني ويارب من نجاح لنجاح دايما 

فريدة: مبروك ي ادهم وربنا يقويك 

مالك: خدو بالحضن وقالو مبارك ي صحبي يارب يعينك ويقويك 

(ناهاهاههااا خلفت توقعاتكم كلكو ي جدعان نا محدش يتوقعني قولت الله 😂😊) 

تسريع الاحداث 

فريدة بابا ممكن اخرج نا واسيل نروح النادي 

سليم: تاني نتي مش فاكرة اللي حصل اللي مره اللي فاتت 

فريدة بدموع: فاكرة بس عايزة اغير جو من الخنقة دي 

سليم: لااا 

فريدة برجاء: عشان خاطري وهناخد حارسين ونبي وافق

سليم بتنهيدة: ماشي بس متتاخروش ونا هخلي محمد وفارس معاكو(الحراس) 

ف النادي ماتيجي نجري شوية ي فريدة 

فريدة بصت ليها بمعني الحراس 

اسيل بخبث: فارس ممكن نجري شوية بس مش هنغيب عنكو 

فارس بمقاطعة: انسه اسيل سليم بية منبه عليا وقالي لا

اسيل: ونبي ونبي وافق

فارس بجمود: حضرتك قولت لا عشان لو وافقت نا اللي هاتقزي وسليم بية ممكن يرفدني 

اسيل: مش هنتاخر ومتخافش هقوله انا اللي قولتلو 

فارس بنفس الجمود: لا وكلمة كمان هكلم سليم بية ونمشي 

اسيل قعدت بضيق 

فريدة بضحك مكتومه: ي عيني لما الحلو تبهدلو الايام 😂

اسيل بغضب: اسكتي بدل مااظرفك واحد زي رامز مابيقول بس ع وشك 

ف،ريدة: هههه ماشي 😂

ف الفيلا سليم 

سليم جالو فون من القسم وقالو 

سليم بصدمه: مستحيلللللل

ف النادي كانو لسة هيركبو العربية بتاعتهم 

فجاءة عربية جت وخبطت اسيل ووقعت فاقدة الواعي والدماء حولها.


           الفصل الثاني عشر من هنا 

     لقراءة جميع فصول الرواية من هنا


تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة