رواية بريئه في عالم المافيا الفصل السابع عشر 17 بقلم ملك شكري


رواية بريئه في عالم المافيا الفصل السابع عشر 17 بقلم ملك شكري



 وفكرت ف فون رعد الي كان معاها من ساعه ما كانو ف المول 
خدته ورنت على ليان الي حافظه رقمها
عند ليان وزينه لقت ليان فونها بيرن برقم غريب فتحت وعلت الصوت
ليان: الو
ملاك بلهفه وفرحه: الوو
ليان صرخت بفرحه هي وزينه:ملاك حبيبتي انتي كويسه انتي فين 
ملاك: انا كويسه ياحبايبي انا بخير والله
ليان: طب انتي فين ياملاك
ملاك حكتلهم كووووول حاجه حصلت من ساعه ما عملت الحادثه وفضلو يتكلمو لحد ما الصبح طلع قفلت معاهم ملاك ونامت
عشان الميس الي جايلها عشان تبدأ دروسها الي وقفتها 
ورعد طبعا جاب ل ملاك كل المدرسين بنات
ملاك صحيت الصبح خدت شاور ولبست فستان لحد الركبه لونه لافندر وشوز ابيض ولمت شعرها ديل حصان مرفوع وراحت اطمنت ع رعد ونزلت كانت الميس لسه موصلتش قعدت لحد ما الفطار يجهز حمزه عدا عليها قبل مايروح الشركه ل ادهم
حمزه بحب اخوي: اي ياعم القمر ده
ملاك ضحكت: بكاش ع فكرههه
حمزه: تصدقي انا غلطان
ملاك: طب تعالى يلا نفطر
حمزه: لا هتأخر ع الشركه
ملاك: حمزه انت هتقعد وهتفطر وهتستناني لحد ما اخلص الدرس وهروح الشركه معاك
حمزه: اوامر سمو الاميره
دخلو يفطرو وهما بيضحكو وقعدو شربو القهوه سوا لحد ما الميس جت وبدأت تشرح ل ملاك
وحمزه كان مركز معاهم ولاحظ ان ملاك فعلا ذكيه ل درجه انها بتفهم المعلومه بسرعه وبتشرحها احسن من الميس
بعد ساعتين خلصت ملاك ومشيت الميس وطلعت غيرت هدومها ل بنطلون بوي فريند بيج وتيشرت اسود دخلته جوا البنطلون وشوز ابيض وشنطه كروس سودا ولمت جزء من شعرها وسيبت الباقي ونزلت ل حمزه خرجت ملاك بنفس كبرياء الرعد وقالت ل رئيس الحرس: جهزلي عربيتين يكون فيهم الحرس عشان هنروح على الشركه
رئيس الحرس: تمام ياملاك هانم
ركبت ملاك ورا هي وحمزه واتحرك بيهم السواق كانت نفس العربيه ماشيه ورا عربيه ملاك
ملاك بغموض: على بطئ سرعه العربيه شويه
علي: امرك ياهانم
بطئ على السرعه شويه ولقت ملاك العربيه الي وراهم بردو بتهدي سرعتها
حمزه: انتي بتعملي اي يابنتي
ملاك بصتله: ابدا بنتسلى شويه
بصت للسواق وكملت كلامها: خليك مكمل ع نفس السرعه ياعلي وخمس دقايق كده وسرع مره واحده
على: حاضر ياهانم
بصلها حمزه: انا بقيت اخاف منك والله
ضحكت ملاك: حد يخاف من ميلو بردو ده انا بريئه خالص انا بس عايزه اعرفهم مين رعد الحديدي وازاي






تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة