رواية لأجلك مهما كان الفصل الثاني عشر 12والاخير بقلم مريم محمد







رواية لأجلك مهما كان

الفصل الثاني عشر 12والاخير

بقلم مريم محمد

الماني رد علي فون بستغراب :في حاجه 

ابو ضل : عايز بنتي يا بيه 

الماني بصوت عالي :نعم يا روح امك ده انت تنسا الكلام ده خالص 

ابو ضل: يا باشا دي بقالها فتره كبيره معاك 

الماني :ومش هتاخدها تاني ياريت تفهم 

ابو ضل :و اي السبب 

الماني :اني بحبها و قفل في وشه 

ضل بحزن :ده بابا 

الماني :اه 

تاني يوم نزل داود لجده الوكاله 

داود :جدي عايزك في موضوع 

عاصم :اتفضل يا بني 

داود :عايز أخطب ليله انا بحبها يا جدي 

عاصم :تقدر لما عمك يجي تقولو 

داود :محتاجك معايا لاني خايف 

عاصم : متقلقش بس قولت لزان 

داود :اه قولت لبابا 

بليل وصل عاصي و داود طلب منه ايد ليله و ليله وافقت 

وبعد شهر يعقوب خطب السكرتيره بتاعته و داود اتجوز ليله و ضل حامل و ادهم و مراته حياتهم فل و رغده خدت بيت جنبهم و ابو ضل بقا يجي يشوفها و معاه اختها و الحياه حلوه 

الماني : لو بنت هتساميها اي 

ضل : عايزاك انت تختار

الماني : رياح 

ضل :ولو ولد 

الماني :ادهم 

ضل :بحبك يا ابو رياح و ادهم 

قرب منها الماني باسها وووو النهايه 

  

                      تمت بحمد الله

ولقراءة جميع الفصول من هنا 

وايضا زورو قناتنا سما القاهرة للروايات 

من هنا علي التلجرام  لتشارك معنا لك

 كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
تعليقات