قصة قلب الباشا البارت الخامس عشر15بقلم فريده الحلوانى


قصة قلب الباشا
البارت الخامس عشر15 
بقلم فريده الحلوانى



لا يعلم كيف قضي ليلته مع تلك الحرباء و التي شكت به بمجرد ما راته فقالت : هو انت مالك شكلك مش طبيعي ليه يا حسن 
نظر لها ببرود و قال : ليييه شيفاني بكلم نفسي و لا بشد فشعري روحي حضري العشا علي ما اخد دش و اجيلك ....و فقط تركها متجها الي المرحاض وهو يقول بداخله : يا رب سامحني قلوبنا مش بادينا و انا كنت راضي بحالي بس غصب عني حبيت ...يا رب قويني علي العدل يا رب 
خرج لها وجدها تجلس في انتظاره و هي مرتديه قميصا باللون الازرق قصير و قد بالغت في زينه وجهها و لكنه اضطر ان يجاملها فقال : ايه الحلاوه دي يا زوزه
شعرت بالغرور و قالت بغنج : عيونك الي حلوه يا باشا بس انا طول عمري حلوه
لم يرد عليها و تقدم تجاه الطاوله و التي وجد عليها طعاما كثير فجلس و قال : ايه كل ده يا عزه انتي عازمه حد معانه و لا ايه
ضحكت بعهر و قالت بمغزي : بالف هنا علي قلبك يا باشا اصلك بتشقي اليومين دول قولت اغذيك

بعد ان انهي طعامه و اغتسل جلس فوق فراشها يدخن سيجاره فوجدها تسحبها منه ثم اخذت نفسا منها و قالت و هي تلتصق به : وحشتني يا باشا
نظر لها بغضب و اخذ منها السيجاره ثم اطفئها و قال : مش قولتلك الف مره متشربيش الزفته دي تاني 
ملست فوق صدره العاري و قالت : انا بشربها معاك تفاريحي كده بس و بعدين مانا كتير اخدت منك و احنا سوي ايش عجب دلوقت
زفر باختناق و قبل ان يتفوه بحرف كانت تاكل شفتيه حتي لا تعطيه الفرصه ليفسد ليلتها و كانت حقا تشتاقه .....هو يعلم ذلك فعزه شرهه في الجنس بطريقه تكاد تكون مرضيه دائما تريده فالفراش علي حساب اي شىء لدرجه ان اليوم الذي كان يبيت فيه عندها كان يقضي طوال الليل في ارضائها جنسيا و في بعض الاحيان كانت توقظه قبل ميعاده صباحا حينما تتحكم فيها شهوتها فيجدها تلامس جميع اجزاء جسده و هي تفرك انوثتها بيدها فلا يجد بدا الا من اراحتها 
اخذت تقبله بشهوه عارمه و يدها تتحسس انوثتها بنفاذ صبر و مائها يسيل بغزاره فقطع قبلتها و قال و هو يجاهد ليبتسم : احنا لسه مبدئناش يا زوزه مالك هايجه اوي كده ليه
سحبت يده بفجور ووضعتها داخل انوثتها و هي تقول بتاوه : هموت عليك يا باشا بقالك قد ايه مجتش جنبي ....اااااه لازم تعوضني غيابك ده
سحب يده منها ثم القاها فوق الفراش و خلع عنه شورته القصير و قال قبل ان يلجها : طب و دراعك هتطهري ازاي 
صرخت به و هي تفرك نهديها : هربط عليه كيس خلصني يا باشا هموووووت
و قد كان ظل يجامعها كما تريد ...مجرد عمليه جنسيه بحته ...لا مشاعر فيها حتي حينما انتهي من مضاجعتها ثلاث مرات و جدها ما زالت تطالبه بالمذيد فقال. بنزق : انا تعبت و عندي شغل الصبح انتي مبتشبعيش 
لم تبالي بضيقه و قالت بمنتهي الفجر و البجاحه : خلاص كفايه عليك كده بس احضني من ضهري و حط ايدك عليه و انا هرتاح علي طول

مر الصباح بروتينه العادي و ذهب الرجال الي عملهم و النساء يحضرون الطعام الي ان مر الوقت سريعا و بعد الغداء قالت ندي لفاطمه بادب : ماما محتجاني في حاجه
فاطمه : لا يا حببتي يخليكي ليه
ندي : طب بعد اذنك هطلع شقتي ورايه شويه حاجات عايزه اعملها قبل ما حسن يرجع بالسلامه
قبل ان ترد عليها وجدت عزه تقول بغل : هتطلعي مالعصر ليه فكراه هيسيب شغله و يجيلك و لا ايه 
لم تلقي لها بالا بل نظرت لفاطمه و قالت : بعد اذنك يا ماما.....و فقط اتجهت ناحيه الباب صاعده الي شقتها وهي تنوي ان تجهز له استقبال يليق به 
فاطمه بغضب : انتي لو مدخلتيش فالكلام و نكشتيها يجرالك حاجه هي نطقت معاكي امبارح لما طلعتي تجهزي لجوزك ...بلاش شغل الضراير ده احسنلك يا عزه

اول شىء فعلته بعدما اغلقت بابها اتصلت به و حينما رد عليها قالت : وحشت ندي يا قلب ندي من جوه يا باشا
ضحك و قال : و الله ما انتي قلب الباشا يا ندايا ....فينك
ندي : لسه طالعه بيتنا حالا قولت اطمن عليك قبل ما انشغل 
حسن : و حبيبي هينشغل في ايه بقي 
ضحكت بدلال و قالت ؛ هو في غيرك شاغل بال و قلب حبيبك ...هاعمل عشا و هجهز لحبيبي سهره تليق بيه و بس
ضحك بفرحه و قال : داحنا ليلتنا فل ان شاء الله 
ندي : بس المهم متتاخرش عليا يا حسن انا هقفل معاك و هتصل بمني اكلمها شويه عشان زعلانه مني 
حسن : مزعلاها فايه يا جلابه المصايب
ضحكت و قالت : و الله ما عملت حاجه بس بتقولي حسن اخدك مني و مبقتيش تكلميني زي الاول
حسن : خلاص كلميها و راضيها و لو عوزتي حاجه كلميني

بعد ان راضت اختها و قصت لها ما حدث معها دون تفاصيل تحت فرحه الاخري قالت لها : بقولك يا مونه عايزه شيشه
ضحكت مني بصخب و قالت : يخربيتك انتي هتنحرفي يا قلب اختك هتشيشي يا بت
ندي : بطلي هبل انا عيزاها عشان حسن بدل ما يقعد ساعه بعد ما يخلص شغله عشان يشرب حجرين اهي تبقي موجوده فالبيت و انا اولي بالوقت ده
مني : طلعتي مش سهله يا ندوش عالعموم انا عندي واحده ذياده كنت مشترياها و بيبو مستعملهاش هبعتهالك مع الواد حسن ابني بس متغيبهوش عندك ماشي 

جهزت بيتها ووضعت الطعام بطريقه منمقه مع اضاءه الشموع الملونه و عطرت المنزل برائحه الفل الذي يفضله
و بعد ان تممت علي كل شيء دلفت لتاخذ حماما سريعا و خرجت لترتدي قميصا حريريا من اللون البنفسجي الغامق و الذي يعشقه كثيرا ثم وضعت زينه ملائمه له و تركت سلاسلها الذهبيه حره خلف ظهرها ....بعد ان نثرت عطرا هاديء نظرت لنفسها بتقييم و حينما وجدت النتيجه مرضيه القت قبله فالهواء لانعكاس صورتها فالمرأه و قالت بابتسامه : هعجبه اكيد .....التقطت هاتفها و اتصلت به و حينما جائها رده قالت : فينك يا حسن اتاخرت ليه كده 
حسن : انا تحت البيت بس زعلان
ندي بخضه : من ايه يا حبيبي 
حسن : ملقتش القمر منور فالبلكونه عشان يستناني زي كل يوم
ندي : عشان مش هينفع قمرك يطلع بالشكل ده و حد يشوفو غيرك يا قلب القمر انت
ابتسم باتساع و قال بحماس : ليه هااا 
ندي : اطلع بسرعه و انت تشوف
حسن : ثواني هتلاقيني عندك يا قلب الباشا 

وقف مبهوتا من جمالها بعدما فتحت له و طلت عليه باجمل ابتسامه و ابهي طله ...دلف سريعا ليغلق الباب بعد ان تمالك حاله و قال : الجمال ده كله بتاعي ...ملكي انا
تقدمت منه ثم كوبت وجهه بيدها و قالت : و لا عمره كان و لا هيكون لغيرك يا حبيبي 
مال عليها رافعا اياها من خصرها ليقبلها بنهم و حينما بدأ يتحرك بها الي الداخل ابتعدت سريعا و قالت : اصبر بس متبوظش المفاجأه 
انزلها برفق و قال : نصبر عشان خاطر قلب الباشا و بس
حينما اراد ان يخلع حذائه قبل ان يكمل طريقه الي الداخل وجدها تمسك يده و تقول : تعالي اقعد عالكرسي ده الاول...نظر لها باستغراب و لكنه اطاعها ....صدم حينما وجدها تجلس تحت قدميه و تهم لتمسك قدمه لتخلع عنه حذائه فمنعها و قال : بتعملي ايه يا حبيبي انا هقلعه 
نظرت له بحب و قالت : ملكش دعوه باي حاجه اعملها ..انت اول ما تدخل من الباب ده تسلمني نفسك و بس
ابتسم بعشق و قال : عشان كده حطيتي الكرسي ده هنا
انهت ما كانت تفعله ثم وضعت الحذاء في مكانه المخصص و قالت : ايوه عشان من اول ما تدخل هنا تحس براحه في كل حاجه
رفعها بزراع واحده وهو يتجه بها الي الداخل و يقول : انا بس اشوفك قدامي و ابقي في منتهي الراحه يا ندوش...اعقب قوله بالتهام ثغرها الباسم حتي وصل بها الي غرفه نومه ثم الصقها علي الحائط وهو ما زال يحملها و لم يفصل قبلته فما كان منها الا ان تلف ساقيها حول خصره و تحاوط عنقه بيديها و تبادله اشتياقه باشتياق اكبر ...فصلها بعد فتره و قال : وحشتيني ...اووووي
نظرت له بوله و قالت : و انت كمان يا حسن ...تنهدت بحب ثم اكملت : انا جهزتلك الحمام خد دش بسرعه و تعالي قبل الاكل ما يبرد ...كانت تزدرد ريقها بين كل كلمه بسبب فركه في حلمتها و الذي جعلها تهتاج بطريقه غريبه عليها....لاحظ هو تاثرها بما يفعله فقال : طب تعالي ساعديني ....مال عليها يمتص جلد عنقها و يده ما زالت تقرص حلمتها اما اليد الاخري فقد عرفت طريقها داخل انوثتها و اخذ يضاجعها بها بعد ان ادخل اصبعين في فتحتها ....ارادت الصراخ ....حاولت ان تطلب منه الرحمه ...و لكنه كان يشن هجوما ضاري علي جسدها ليجعلها اكثرا شغفا به ....اااااه....ح....اااه....ارحمني
رد عليها من بين مصاته : لاااااا....عشان ...جمالك ....
مرحمنيش 
نزع يده من اسفلها و بدا يحل حزام بنطاله و ما كان منها الا ان تحل ازرار قميصه بيد مرتعشه و حينما انتهي هو قام بتمزيق ما بقي من ازرار حتي يتيح. لها الفرصه بتقبيل صدره كما يحلو لها بينما رجولته عرفت طريق جنتها بعدما اخترقها بشهوه ضاريه ....اتجه بها الي المرحاض وهو علي نفس وضعه ثم جلس علي حافه المغتص و قام بشق قميصها لتصبح عاريه امامه و بعد ان امسك ثديها قال : اتحركي....يا ندي....بسرعه ...اااااخ....اخذت تقفز فوق رجولته وهو يلتهم نهديها بجوع حتي انها صرخت حينما عض حلمتها بقوه و تركها معلقه بين اسنانه وقام بوضع يده تحت مؤخرتها ليساعدها علي التحرك اسرع ...و هي تتاوه بانتشاء بعدما اسرع من ايلاجه بها و شبقها المسال فوق رجولته بغزاره فضح رغبتها الشديده به ....قزف داخلها ثم ترك حلمتها التي ادميت و قال بتهدج : تصبيره لحد بعد العشا ...و غمز لها بوقاحه ففهمت عليه و ابتسمت

بعد ان اخذ حماما منعش جلس ينتظرها لتجهز حالها من جديد و حينما طلت عليه بقميصا احمر اللون و يصل طوله الي نصف فخذها قال باعجاب وهو يفتح زراعيه لتلقي حالها بينهما : كده مش هعرف اكل 
ضمته بحب ثم قالت بمزاح : لا هتاكل و لو عايز حاجه اطلبها بادب
ابعدها و نظر لها بعدم فهم و قال بوقاحه : مش فاهم الجمله الصراحه هو في بوس بادب
نظرت له بغيظ و قالت : قصدي تبطل تقطيع في هدومي يا حسن امي بقالها كام سنه بتخنصر من ابويا فلوس عشان تجبلي بيها حاجات ذياده و انتي كده هتخلصهم في شهر 
ضحك بصخب و قال : شوفتي عشان فلوس حرام..ههههههه
ضربته في صدره و تحركت من امامه فقام بصفعها فوق مؤخرتها فصرخت بالم و امسكتها ثم كادت ان تطلق عليه لسانها السليط الا انه لحقها حين حملها و اتجه بها نحو طاوله الطعام وهو يقول بمزاح : هدي نفسك يا شبح بدل ما اقطعهالك ...و انا نفسي في كده اوي الصراحه ههههههههه
ابتسمت علي مزاحه الوقح و قالت بعدما جلسه وهي فوق ساقه : سيبني اقعد عالكرسي عشان تاكل براحتك
داعب وجنتها باصابعه و قال : لا كده هبقي براحتي اكتر ...نظر لها بخبث و اكمل : و بعدين مش قولتي انك عايزه راحتي ...اكليني بقي
نظرت له بشك و قالت وهي تضيق عيناها : مش مرتحالك بس ماشي ...عيوني للباشا
قبلها بنهم ثم قال : يسلملي عيون قلب  الباشا
مر العشاء بصعوبه عليها وهو يتحرش بها تاره و يداعب انوثتها تاره و حينما تنظر له بتهديد يقابلها باكثر نظره بريئه و يقول و كانه لم يفعل شىء : كبري اللقمه شويه يا ندوش و راعي فرق الاحجام يا حبيبي 
تضحك هي و تحاول ازاحه يده التي اهلكتها الا انه يرفض و يقول : كل واحد حر في ايده يعمل بيها الي هو عايزه

جلس داخل غرفه المعيشه يشاهد التلفاز كما طلبت منه و هي ذهبت لتاتي له بالارجيله و التي حينما راها نظر بزهول و قال : ايه ده يا حبيبي
وضعتها امامه و قالت : شيشه يا قلب حبيبك
حسن : ايوه يعني ليه. و جبتيها منين
ندي بمزاح : صراحه و لا تحوير
قرص فخذها و قال : قال يعني هتعرفي تحوري اخلصي يا بت
نظرت له بغيظ و قالت : عدو الرومانسيه ...ما علينا ....خليت مني جبتهالي و بعتتها مع ابنها انهارده و ليه ....اقتربت منه ثم امسكت يده ووضعت فوقها قبله طويله ثم قالت بحب ملأ نبرتها : عشان انت بعد ما بتخلص شغلك لازم تقعد عالقهوه تشيش و ده مش اقل من ساعه فانا جبت الشيشه تشربها هنا احسن و تبقي قاعد معايه ...نظرت له بشقاوه و اكملت : غلطانه انا كده يا باشا
ضحك بفرحه ثم ضمها تحت زراعه و قال : ابداااا يا قلب الباشا ....ابعدها قليلا لينظر لها ثم قال : بس انا كده هاخد عالدلع ده يا ندايا ...يعني استقبال جامد و جو مفيش احلي منه و دنيا جديده عليا عمري حتي ما تخيلت اني اعيشها 
تحركت من مكانها لتجلس فوق ساقه ثم حاوطت وجهه بيدها الصغيره و قالت بنبره ملأها العشق : هي دي الدنيا الي تليق بيك يا حسن ....انا اتخلقت بس عشان اسعدك و لو اقدر هقيدلك صوابعي العشره شمع عشان بس تكون مبسوط
اختطف ثغرها في قبله عاشقه يعبر بها عن امتنانه لها و عشقه الذي بدأ يتغلغل داخله ثم فصلها و قال : يا بت انا مش قد كلامك الحلو ده مش عارف بتجبيه منين
ندي : مش من حته هو بيطلع من قلبي لوحده كده الي بحس بيه بقوله .....امسكت خرطوم الارجيله ثم اعطته اياه و اكملت : يلا اظبط دماغك بقي قبل ما الفحم يطفي
امسكها منها ثم سحب نفسا طويله و اخرجه باستمتاع وقال : احلي شيشه شربتها في حياتي ....امسك كفها و طبع قبله رطبه فوقه و اكمل : بطعم العسل ...يا عسل
ضحكت بدلال و قالت : حبيبي ...اعقبت قولها و هي تقوم ناويه الذهاب فحاوط خصرها بلهفه و قال : رايحه فين
نظرت له بحب و قالت : رايحه اجيبلك الكيك تحلي بيها و اشغلك التلفزيون 
ترك ما بيده و بدا يحسس علي نهديها و هو يقول بصوت ملئه الرغبه المغلفه بالعشق : طب بزمتك يبقي بين ايدي الحلو كله و انا اكل غيره  ...يبقي عيب في حقي و الله .....و فقط ....رفعها قليلا ليجعلها تحاوط. خصره بساقيها الظاهره بسخاء بعد ان انحسر ثوبها القصير للاعلي و اخذ ينظر لها برغبه و حب و فرحه ملأت قلبه لوجودها في حياته ....ثم سحب شفتها السفلي بتمهل مميت يمتصها برقه جائعه و يقضمها باسنانه بشراهه ...و من هنا بدات معركه الشفاه حيث اخذ يبدل بين العليا و السفلي بسرعه لم تستطع ان تجاريه فيها ...اما لسانه فاكتشف به كل معالم ثغرها ...و يده لم تبقي مكانها بل كان لها عملا اخر سواء فرك نهدها او العبث في انوثتها و التي بمجرد ان يدخل اصبعيه في فتحتها تاتي بمائها سريعا و تكون متعطشه للمذيد....ابعدت راسها للوراء حينما نقل قبلاته الي عنقها هبوطا الي ثديها ..فما كان منها الا ان تضغط علي راسه بيدها ليلتهم حلمتها اكثر و هي تتحرك فوق رجولته المتضخمه اسفلها ...شعر انه يريد التهام المذيد من جسدها المهلك للرجولته ...فحملها كما هي ووضعها فوق الاريكه ثم ترك حلمتها و قام بخلع ثوبها و هو يحاول المزاح مع انفاسه اللاهثه : اهو بقلعهولك عشان متزعليش....هي لم تكن مع ما يقوله مالاساس بل كل تركيزها في جسدها الذي يحترق و يريد الخلاص ...فنظرت له بوله و هي تعض شفتها السفله بطريقه عاهره لا تعلم من اين جائت بها ...و التي الهبت حواثه فظل يتامل جسدها المسجي امامه وهو يفكر من اين يبدأ و كل انش فيه قابل للالتهام......جلس علي ركبتيه فوق الارض وهي ممدده فوق الاريكه ...ثم بدا بنثر قبلاته فوق وجهها و يده تعبث في جسدها ....و لكن حينما لمست انوثتها خرجت منها ااااااااااه ....بطريقه الهبته...قام بمساعدتها علي الجلوس ثم رفع ساقيها فوق كتفيه و لم ينتظر لحظه بعد ان راي شهدها قد اغرقها ...دفن راسه يرتشفه لاخر قطره بنهم ثم اخذ يمتص شفرتيها و يقضم بظرها ف...ااااااااه ....مع تاوهها جذبت شعره بيد و الاخري تفرك بها ثديها المهتاج وهو يذيد من لعقه لها حتي انه ادخل لسانه في فتحتها يعبث داخلها بفجور ....و الجميله تطلق اصواتا تدل علي متعتها بما يفعل و لكن جسدها اصبح كمن مسته صاعقه كهربائيه وهو يرتعش بشده بين يديه جعلته يبتعد عنها و يقف ثم تحرك للجانب وهو يسحب ساقيها لتتمدد فوق الاريكه و لكن سافيها و مؤخرتها اصبحتا فوق زراعها فاصبحت رؤيه مفاتحها ظاهره بسخاء ....امسك رجولته بيد واحده و اخذ يمررها بتمهل فوق انوثتها و لا يعلم لما. يده امتدت لتعبث في مؤخرتها ....ظل علي هذا الحال وهو مستمتع بمنظرها المسجي امامه و هي تفرك ثديها بفجور و تعض شفتها و هي تنظر له ليري داخل عيناها رغبه تطالبه بالايلاج و حالاااا....لم يعذبها اكثر و لم يترك وحشه الثائر يطالبه بها ....اقتحمها.....بعنف ...بقوه....بعشق.....بتمني ان يظل هكذا لاخر نفس يخرج منه.....امسك ساقيها و فرق بينهم بشده جعلتها تصرخ و شدد عليهم و هو يلج فيها بسرعه و شهوه تحكمت به حتي ذهبت بعقله مما جعله يقول ....اااااخ.....يلعن ابو ام ال###.....قبلك ...يا نددددي....قال اسمها وهو يسمع ارتطام جسديهما معا ...اما هي فقد ادمت ثديها باظافرها و هي تشعر انها لا تتحمل نارها الذي اشعلها بها ....شعر باحتياجها له ...فتحرك وهو ما زال داخلها ....ثم تمدد فوقها وهو يسند يديه حولها فوق الاريكه ...مثل وضعيه لعبه الصغط....اخذ يدخل رجولته بقوه ثم نظر لها و قال بلهاث ...ارفعيهم.....فهمت عليه و قامت بامساك نهديها لتقربهم من فمه و هي تضغط عليهم وهو ياكلهم اكلا بالتناوب مع اسراعه في حركته من الاسفل ....حتي شعر برعشتها حول رجولته صاحبتها نزول الكثير من شهدها فاطلق حممه وهو يضغط بكل ما اوتي من رغبه ليصل برجولته الي ابعد نقطه داخلها .....لم ينسل منها و لكنه تمدد فوقها يوزع قبلات ممتنه لها علي ما جعلته يعيشه معها في بضعه ايام تساوي عمرا باكمله......فما كان منها الا ان تلف زراعيها حوله و تغمض عيناها مستمتعه بتقديره لها.....فما يفعله بعد اتمام العلاقه الحميميه بينهم اهم من العلاقه بحد ذاتها .....لم يتركها بعد ان ينتهي و كانه يقول قد ارضيت حالي و اخذت ما اريد ....بل يظل فوقها او يسحبها لتعتليه و يظل يقبلها  بخب لا بشهوه حتي تعلم انها هي مراده و مبتغاه لا العلاقه الجنسيه......قد صدق حينما قال ....انا عايزه امارس الحب معاكي يا ندي .....مش الجنس

اخذي حماما معا و لم يخلو من جوله سريعه ثم جلسا فوق الفراش يتحادثان 
ندي : احكيلي بقي
نظر لها بعدم فهم و قال : مش فاهم عايزه حدوته يعني
وكزته في صدره بغيظ ثم فرقت بين ساقيه الممدده و جلست بينهما ...ثم الصقت ظهرها بصدره و امسكت زراعاه لفتهم حول خصرها و قالت : تحكيلي يومك كان عامل ازاي ...اقول انا عملت ايه في غيابك ...كده يعني ....نظرت له بحب و اكملت : عايز نعيش جوه بعض يا حسن مش مع بعض 
اعجبه التشبيه كثيرا فقبلها بسطحيه و قال : اقسم بالله حبيبي ...ابتسم و اكمل : انا يومي عادي يا ندايا يعني ما بين العمال و الطلبيات و قرف التجار كده يعني ...نظر بغيره و اكمل : كل ده متعود عليه و مش بيتعبني بس الي مطلع ميتين اهلي هو الرسايل الخرا الي بتجيلي كل يوم دي
نظرت له بحزن و قالت : هو لسه بيبعت ...طب تفتكر مين ممكن يعمل كده
حسن : حد قريب مننا ...يعني ممكن حد من البيت او حد من الي كانو عايزينك و انتي رفضتيهم فبينتقم ..
اكملت عنه : او الاتنين مع بعض لان كاتب فالرسايل حكايه الجدول و دي كانت جوه البيت هيعرفها ازاي الا لو حد بلغو بيها و بكل تحركاتنا
نظر لها باهتمام و قال : صح جدعه يا بت ...انا خليت واحد معرفه يكشفلي عالرقم عشان اعرف باسم مين و قالي اديني يومين و هرد عليك
ندي : ربنا ينتقم منهم بجد الي يظلم حد خصوصا في شرفه و عرصه ربنا ينتقم منه اشد انتقام
ضمها بقوه و قال : ما عاش و لا كان الي يظلمك و لا يدوسلك علي طرف و انا معاكي يا حبيبي 
قبلته بعشق ثم قالت : يخليك ليا يا قلب حبيبك ....نظرت له بعيون الهره و قالت بدلال الهب حواسه : حسن
عض شفته السفلي و قال : اهي حسن دي الي جابتني علي بوذي ....عايزه ايه 
غنيلي ....كان هذا ردها وهي تحسس علي صدره برقه 
اخذ نفسا عميقا ثم اخرجه بقوه وهو يقول : قلب الباشا يؤمر و انا عليا التنفيذ ...عايزه تسمعي ايه
ندي : لا اختار انت حاجه تناسب الي حاسس بيه جواك
فكر قليلا ثم نظر لها بعمق وهو يضمها اليه و بدأ يشدو بصوته الشجي اجمل قصائد نزار قباني و الذي تغني بها كاظم الساهر
علمني حبك...ان احزن ...و انا محتاج منذ عصور لامرأه تجعلني احزن ....لامراه ابكي فوق زراعيها مثل العصفور......لامراه تجمع اجزائي كشظايا البلور المكسور .....علمني حبك سيدتي اسوأ عادات....علمني افتح فنجاني فالليله الاف المرات ......و اجرب طب العطارين و اطرق بابا العرافات....علمني اخرج من بيتي و امشط ارصفه الطرقات ...و اطارد وجهك فالامطار و في اضواء السيارات....و الملم من عينيكي ملايين النجمات ...يا امراه دوخت الدنيا يا وجعي يا وجع النايات .....ادخلني حبك سيدتي مدن الاحزان ...و انا من قبلك لم ادخل مدن الاحزان....لم اعرف ابدا ان الدمع هو الانسان ...ان الانسان بلا حزنا ذكري انسان....علمني حبك ان اتصرف كالصبيان ...ان ارسم وجهك بالطبشور علي الحيطان ...يا امراه قلبت تاريخي ...اني مذبوح فيكي ...من الشريان الي الشريان ...علمني حبك كيف الحب يغير خارطه الازمان ....علمني اني حين احب ...تكف الارض عن الدوران ....علمني حبك اشيائا ما كانت ابدا فالحسبان ....فقرأت اقاصيص الاطفال دخلت قصور ملوك الجان ....و حلمت بان تتزوجني بنت السلطان....تلك العيناها اصفي من ماء الخلجان...تلك الشفتاها اشهي من زهر الرمان....و حلمت باني اقطفها مثل الفرسان ...و حلمت باني اهديها اطواق اللؤلؤ و المرجان....علمني حبك سيدتي ما الهزيان.....علمني كيف يمر العمر .....و لا تاتي بنت السلطان
بعد اخر كلمه تغني بها انقضت علي ثغره تهديه قبله عاشقه تقديرا لما اطرب اذنها به ثم فصلتها و قالت بحروف تقطر عشقا : بعشقك يا حسن ...بعشقك يا نصيبي الحلو من الدنيا

                  البارت السادس من هنا 


تعليقات