قصة من نظرة عين البارت الثالث والعشرون 23 الجزء الثاني بقلم نجلاء فتحي

قصة من نظرة عين
البارت الثالث والعشرون 23 الجزء الثاني 
بقلم نجلاء فتحي

انتبة جاسر ليهم وهنا قطع الكلام  دقات الساعة الثامنة فى المنزل وعم الصمت ورن جرس الباب   وفتح جاسر الذى يقف بالقرب منة ،،وهنا ظهر زين وزوجتة دارين وأبنتهم  قدر 
،
أستقبلة جاسر بالحضن وزين مثل التمثال 
قدر شاورت لمصطفى 👋 فأبتسم لها فهى تشعر أتجاهة بالألفة

أمل ترجلت/ أهلا يا دارين نورتى بيت أهل جوزك أتفضلى 

محمود نظر لزين نسخة من أبوة فى شبابة فقال،،، مين دة لم يجيبة آحد

رضوان أتنفض فى وقفتة فزوجتة المتوافاة تقف أمامة أو بمعنى أصح هذة الفتاة فيها ملامح منها ،، معنى ذلك أنها دارين بنتة عقلة لم يستوعب الصدمة وأخذ حدقة عينة ترتعش فهو لأخر لحظة أعتقد مكيدة من جاسر لية 

فقال بلجلة /د د دارين  ،،،دارين 

دارين دقات قلبها زادت   وصدرها يعلو ويهبط فهى عارفة شكلة ومتابعة أخبارة من النت  ،،،،
زين أمسك كف إيدها وضغط علية ،يبث بداخلها الأمان والطمأنينة 

قدر ساكتة فهذا الشخص الذى قالت قبل ذلك آنة أسمة شبة جدها أبو أمها وهم أنكروا ،،

رضوان/ بنتى صح جاسر دى بنتى بلاااااااش الصمت دة 

جاسر / أيوة 

أنطلق هو وشدها من إيد زين لحضنة وهو يبكى ،،،،لأول مرة يرى جاسر وحازم دموع رضوان 

دارين حاولت تتماسك ولم تبادل أبوها الحضن مشاهد من الماضى تتكرر أمامها وجملة واحدة،،،،  بنتى  عار فى حياتى ،،،،،وجملة أخرى أبوكى عمل فى بنات زيك والدور عليكى. سقطت دارين للأرض 

زين بهياج عاشق/ جذبها لحضنة أوعاااااا  أوعا تلمسها  

رضوان بغضب/ أنت مين يا حيوان

زين/ جوزهااااااااا  بنتك مريضة قلب حملها وهدأ  حين شاورت لة بعيونها أنها بخير  وأستعد للذهاب وقال بنتك مش قابلة وجودك خلصت كدة يالا يا قدر 
وهنا أتى شخص أخر 
يامن أبن حازم وأنحرج وقال كنت ماشى بعربيتى وشوفت عربية بابا جوا الفيلا  ماشى خلاص عندكم ضيوف 

أمل/ محدش غريب تعال يا حبيبى 

جاسر/ أغلق الباب بقوة وقال مفيش خروج لازم نرتاح بقا وكفاية لعب العيال دة 
وبعد وقت من المناقشات جلسوا ،،،،
يامن مش مصدق دى صاحبة أختة وإللى أنقذتها فهو كلمها فى الفون مرة واحدة ولا يعلم شكلها فعلا جميلة ينقصها حجاب نعم هو فكر كدة علشان أمة هنادى محجبة وملتزمة بية هى وأختة
وكان مركز معها وقدر ولا هنا كل تركيزها تريد معرفة الحقيقة 

[فى بهو المنزل ]
يجلس على الكنبة زين وزوجتة دارين على اليمين وعلى الشمال  بنتة قدر  ،،، وأمامهم على كرسى جاسر يحاول يشبع عيونة بملامح أبنة ،،وعلى اليمين كنبة يجلس عليها حازم وأبنة يامن،،،، وأمامة كنبة يجلس عليها مصطفى ومحمود  وأمهم أمل التى تدعو أن ماضيها لا يظهر ،،،، 
وكرسي يجلس علية رضوان  وبكدة يكونوا يجلسون جميعآ على شكل دائرة كأنها جلسة أعتراف اتمنى أكون قدرت توصيل المشهد لحضراتكم  ،،،،
____
بدأ جاسر بالكلام حتى يقطع الصمت فالساعة العاشرة مساءآ
وقال  كنت أتمنى جاسر أخوك موجود يا يامن  ومحمد أبنى بس تتعوض، المهم من الاخر دة زين أبنى وابن زينة يا رضوان 

رضوان/ مستحيل زينة  مش بتخلف ودة سبب جوازى منها مش عايز عيال

جاسر بسخرية/ بعد مطلقتها كانت حامل حاولت تنزل الجنين فشلت ولما أتولد  رمتة فى دار أيتام ولولا الصدفة مكنتش عارفت ليا أبن وبعديها شالت الرحم وهو سليم عارف لية علشان ت***** براحتها مع الشباب  فهمت وأنت فاكرنى بحبها وأتجوزتها  بتعاند فيا ،،، لحد الان لعلمك هى مش محترماك أكمل ولا كفاية كدة،،،ثم نظر لزين. وقال  ،،،ولو مقبلتش أمل ،،،ثم شاور عليها كنت زمانى دلوقتى نفس جبروتى ونكرت وجودك 

زين/  لية تعمل كدة فى أم تعمل كدة أكيد شافت قسوتك
حازم بغل/ أبوك أطيب خلق الله  أوووف من الأخر عشت الأحداث دى كلها وشاهد عليها أدام ربنا أمك أقصد زينة إللى سمتك على أسم قريب من أسمها يا زين  أكبر من أبوك جاسر بعشر سنين ولافت علية وهو أولى جامعة علشان غنى وعينة مميزة    لأسف طيش شباب واقف قدام الناس لانة حبها وأتجوزها شرعى  وعلشان أبوك وحيد جدك وجدتك رضوا بالأمر الواقع  بعديها فعلا أبوك زينة دى بالنسبة لية النفس إللى بيتنفسة   لحد متحول لكرة واتغير 

زين بأهتمام/ أزاى

حازم/ بعد كام سنة جواز أكتشف علاقاتها بشاب أصغر منة ومنها فى حالة تلبس فى فندق وقتها اعتقدت يخلص عليها ،لأسف مقدرش يضربها بالنار قلبة وقتها نظيف   وسامحها  علشان بيحبها ووعدتة مش تكررها  وموضوع الخلفة اتهمتة العيب من عندة وهى راضية بكدة فزادت فى نظرة ومع السنين   خسروا كل حاجة 
دارين / ليييية
حازم/ زينة مضت جدك على تنازل ليها بكل ما يملك أزاى محدش يعرف والسر دة لحد الان مبهم،،، جدك مش أستحمل ومات بحسرتة تعب سنين ضااااع وجدتك أتشلت، ،وجاسر هنا أتغير وبقا بالصورة إللى شوفتها علية وأنت صغير  ومن اعترافها ،،للمرة التانية كان رحيم بيها وطلقها وكرة الحريم كلها لحد ما شوفناك فى الملجأ بالصدفة إللى أشتراة جاسر  ،،،وربنا  خلاكم تتقابلوا حصلت كذا حاجة ووقتها أتجمع أمك وأبوك وهنا اعترفت أن قبل طلقها من أبوك كانت حامل فيك ورمتك  والباقى أنت عارفة 

زين بصدمة / كنت فاكرها فتاة ليل علشان مش عايزين تقولوا أسمها، ،،لاااااا فتاة الليل أرحم منها 

جاسر/ صدقت أنك طفل شرعى ،،ثم أخرج من جيبة ورقة زواج و ورقة طلاق وقال أحسب سنك هتعرف أنك شرفت فى بطنها وهى على زمتى 
ألتقطهم زين فهو جاهل ،فأعطى الورق لدارين وقارئتة لة وقدر بنتة حسبت تاريخ ميلاد أبوها فعلا كلامهم صح  
قدر/ كلامهم صح يا بابا 

زين/ لية مضمتنيش لحضنك ورعايتك   وانا عندى ٨ سنين يمكن مكنتش عملت إللى عملتة زمان عارف من يوم لقائى بدارين وأنا عمرى ١٧ سنة معملتش حاجة حرام علشان هى كانت معايا  ومنعانى لاقيت الحنية والتوجيه منها

جاسر / قولتلك أمل مراتى السبب فى تغيرى ذى ما مراتك غيرتك أنا زيك وقولتلك قبل كدة أخر لقاء كنت مش أسيبك بدليل لافيت عليك الدنيا ولاقيتك  وكنت ،،،بلاش أكمل علشان بنتك وعالجتك  من إللى كنت فية وأنت عملت أي تعافيت وهربت قلبت الدنيا عليك فص ملح وداب وأنت فى الإسكندرية مجاش فى بالى أدور هناك والدليل رحبت بيك تانى بعد السنين دى 

زين/لما تعالجت مبقتش أشرب ولا حتى سيجارة علشان تعب دارين وقلبها 

جاسر نظر لاولادة مصطفى ومحمود وقال بعديها قبلت أمكم  
أمل بترجى/ بلاش يا جاسر  أسكت 
حازم/ فعلا بلاش يا جاسر
رضوان/ لا يقول علشان أمل أمكم كانت خطبتى وأختفت سنين ورجعت مرات أبوكم وأنتم معاها أزاى معرفش 
مصطفى بعصبية/ أحترم نفسك ،،خطبتك أزاى طول عمرى أعرف أنت عدو بابا ماما ملهاش علاقة بيك
 رضوان بعصبية/ لا ليها أمك كانت شغالة عندى وخطبتها بموافقتها 
مصطفى/ صحيح الكلام دة
أمل/ صحيح ومش صحيح 
محمود/ فسرى يا أمى دماغى لافت أزاااى
بكت أمل 
جاسر نفخ وقال  / غصب عنى   يا أمل سامحينى  مدام الماضى أنفتح يبقا يفتح كلة ونرتاح 

أمل بدموع/ هتضع  تعب سنين عمرى فى تربية عيالى

جاسر أخذ نفس وقال أمل جاتلى تدرب فى شركتى وهى أخر يوم فى جامعتها وطبعها وشقاوتها ذى ماسة مرات أخوكم محمد علشان كدة بحب ماسة ،،وقتها كنت شيطان بسبب زينة كانت بتتحدانى حاولت كتير أكسرها معرفتش أتفقت مع عمكم حازم صاحبى يجبها فى سريرى وهو طنش عارفين لية كان بيمنعنى علشان شايفها بنت جدعة مش تستاهل كدة  ومع الأيام أمى تعبت والخدامة اتصلت على الشركة أمل كانت سكرترتى وقتها وهى بتدرب وحب الفضول عندها خلاها ترد وتروح بيتى لأول مرة ونقذت أمى ،لما وصلت البيت لاقتها فكرتها هى إللى أذت أمى طلبت ليها البوليس وحبستها وعمك حازم  هددني لو مش خرجتها يقطع علاقتة بيا  ،،وفعلا مصدقتش كلام أمى أنها نقذتها  وهى فى السجن  بالفلوس  خطفتها واعتديت عليها غصب عنها ورجعتها السجن تانى كنت فاكر كدة كسرت عنيها بالعكس تعبت أكتر من منظرها 

كعور مصطفى إيدة بغصب 
جاسر/ وقتها بهدلت أمكم جامد وبرضو إللى جوزنا لبعض حازم وجوز خالتكم أحمد ماهو أبن عمها ومتربية فى بيتهم علشان يتيمة الأب والأم، ،
رق قلب دارين لأمل تركت زوجها وجلست بجوارها تواسيها ومحمود جلس مكان دارين 
جاسر / وجات بيتى وكل مرة تسب وتعلن فيا واتفقنا لما تولد نطلق 
مصطفى/ اتجوزتوا علشان علشان كانت حامل 
جاسر/ أيوة ،،،،ورغم مش بنطيق بعض كل مرة تنقذني من مكيدة وأردها ليها بأهانة    وهى بتولد روحت المستشفى  وأخذتكم منها سنةكاملة فى حضنى وهى لما فاقت مش شافتكم   
أمل ببكاء/ تانى يوم الولادة روحت لواحدى الفيلا ضربنى وبهدلنى  ولولا أمة الله يرحمها لحقتني من إيدة  وبعديها رجعت لابية أحمد جوز خالتكم زينب وبرضو سنة كاملة مش شوفتكم  قررت اتغير وبأن تمن أحصل عليكم وأمتحنت وخلصت الجامعة وبالصدفة لاقيت إعلان وقدمت فى شركة رضوان وأتعينت  مهندسة فى شركتة وبالصدفة فى يوم لاقيت فى مكتبة ورق علية أسم جاسر وعلية علامة حمراء  رغم إللى جاسر عملة فيا كنت بحبة من أول نظرة قبل الأحداث دى قلبى خاف فهو أبو عيالى رغم طلاقى منة أول لما ولدت ،،حب فضولى خلانى أفضل وراء رضوان وأعرف عايز منة أي،،قربت لرضوان وعلاقتنا اتطورت واتفق معايا نتخطب ،،هو أدامكم أهو يقول لو لمسنى ولا قرب منى 
رضوان/ حاولت معاها وهى رفضت ودة عجبنى 
أمل/ يوم جواز هنادى وحازم والكل معزوم حتى رضوان أتفق معايا الفيلا فاضية وحضرت الفرح وسبتة علشان أروح أنا الفيلا معاة وحراستة خدرت حراسة الفيلا وجابوكم وطلعنا كلنا على شقة رضوان وقتها كان هيخلص عليكم علشان ينتقم من أبوكم أقنعتة يسبكم معايا لبكرا وهو كل دة ميعرفش انتم عيالى ولولا وجودى وتقربى منة  مكنتش أعرف باللى عملة   وربنا ستر أول ما سابنى وقف حراسة على الشقة ونسى فى باب للمطبخ كلمت ابية أحمد ونزلنا بيكم من باب المطبخ وهو خباكم وأنتم متخدرين وكشف عليكم الحمد الله كنتم كويسين 
طلعت الشقة وبهدلتها وعورت نفسى وفعلا أغمى عليا ولما فوقت اقنعت رضوان فى حد دخل عليا وخطف العيال لحد هنا رضوان كنت خطيبتة شفوى من غير دبلة ولا أى ارتباط رسمى مجرد وسيلة علشانكم ،،
رضوان/ يابنت ******** دول عيالك وقتها علشان كدة كنتى خايفة عليهم 
منعة جاسر/ ألزم حدودك هنا 
أمل/ هربت بأولادى للمنصورة وعشت فى البيت إللى عشنا فية  وأشتغلت ممرضة وصورتكم أبوكم بطل وشغال برا مصر والحاجات إللى بحبها كنت بقول أبوكم بعتها  وهو وقتها مطلقنى ومعرفش عنة حاجة أبية أحمد بينكر طريقى حتى لمراتة إللى هى أختى وهو عارف خط سيرى يوم بيوم ،،

جاسر/ شركة حازم إللى فى المنصورة كنا رايحين نشوفها والسمسار تعب وروحنا قريتة وأحنا زعلانين من المشوار وبالصدفة دخلت ست محجبة بعباية سودة وطرحة سودة ومن الكلام  مع السمسار وزوجتة لأنها ممرضة  أتعرفت عليها  واتكلمت معها كانت أمل وقررت هى البعد عنى وتربية عيالها وسبيتها ومعرفتش بقا أن أنا أديتها الأمان علشان مش تهرب تانى منى ومش ألاقيها  وكل أخبارها معايا  فاكر يا مصطفى وأنت صغير والمدرس ضربك  الحراسة بلغونى 
  وهو مروح كسرتة ضربتة وبعت رسالة لية بأسمى ودة سبب حر  ق،،،
بيتكم والتشو ة إللى فى وشك دة وحراستى نقذتكم  ونقذت أمكم ،،وجيتوا ليا هنا وقولت رجعت من السفر وأتجوزت  أمكم ،برضايا فراقها ٨ سنين عنى عارفت قميتها  وبدأنا صفحة جديدة فى حياتنا وعرفتها ليا أبن  وصدقونى حبتها أوى وعارف أن حبى لزينة مخادع 
بسبب موقف وأنت صغير ونقذت أخواتك يا مصطفى  وطبعك الحاد خليتك دراعى اليمين  وخلفتى هو دة الماضى 
مصطفى بصدمة/ حبكم دة أولة عذاب. ووأنا واخواتى نتيجة
 أغتصا ب  
جاسر بكسوف أمام ابنة/ أيوة
مصطفى نظر لزين وقال طلعت أحسن منى كفاية نسبك شرعى مش ذى أنا 
محمود بقلبة الرقيق بكى/ أقول لمراتى أي علشان كدة أبوها رفض جوانا فى الأول ومكنتش فاهم  أزاى يجوز بنتة لواحد أبوة بهدل أمة  وتركهم وذهب 
أمل بقلب أم/ محمود أستنى يا بنى بلاش تمشى 
دارين بمواسية/ شوية ويرجع 
مصطفى/ جلس فى مكانة بصدمة وتمنى لو مش عارف الحقيقة 
يامن/ عقلة مش مترجم إللى حدث فطول عمرة شايف أمل وجاسر قصة حب تخلد فى التاريخ 
هل أبوة وأمة كذلك ٠🤔🤔

قدر  باست إيد أبوها أمام الكل وقالت حتى لو عارفت عملت أي هتفضل بابا زين إللى مشفتش منه حاجة وحشة  تاج على راسى ميفرقش معايا أبن مين زين  جاسر الغنى او  زين على، ،بتاع الملجأ كويس بظروفك دى تحديت الدنيا قالوا لينا فى المدرسة الأب والأم شئ هام فى حيات الطفل لو حلوين الطفل يصبح نافع والعكس صحيح وأنت مش عليك ملامة يا بابا أنت تشرفنى العمر كلة

أبتسم زين براحة بكلامها تعب السنين تلاشى  
وايضا دارين فرحت فاضل هى 

رضوان / وأنتى يا نور عينى وصلتة لزين أزاى 
أعتدل زين وجذب دارين على رجلة مثل الطفل الصغير  غير مهتم بالحاضرين   وأكيد رضوان أدايق 
وجاسر وحازم تأكدوا عشق زين لزوجتة ، 
زين / متخافيش لازم تتكلمي علشان ترتاحي، ،،قدر
قدر/ نعم
زين/ أمك ليها ماضى وغصب عنها مهما كان خلى حكمك هادى أمك مريضة قلب يا دكتورة
قدر بحزن/ فى تانى
زين/ أيوة كدة عارفتى أبوكى وأهلة فاضل أمك 
دارين/٠٠٠٠٠٠٠٠

يتبع
من نظرة عين 
بقلم نجلاءفتحى عاشقةالكلمات 
زهقت من الكتابة فى الفصل دة  نكمل فى بارت تانى مش عايزة حد يكتب رغاية أهم جزء فى القصة دول ومطولة البارت بدل  م أقسمة على كذا بارت تمام كدة،غصب عنى رغى دة لازم على قد مأقدر أعيش القارئ الأجواء  محدش يرسل على الخاص ويقول مش فاهم القصة 
دة طبيعى علشان حضرتك متابع جديد لازم قراءة الجزء الأول مفتاح الالغاز دى كل مشهد واخد حقة  والبارت دة عملت دمج للجزئين

تعليقات