قصة أسلمت بسببه البارت الثامن 8 بقلم مريم محمد

قصة أسلمت بسببه

البارت الثامن 8

بقلم مريم محمد


توقفنا المىه الماضيه عندما دخلت علي أهلها وهي معلنه أسلمها

قامت مارتين بصدمه: ماهذا الذي تفعلينه 

إميلي: ما الأمر يا أمي آلا ترين أني أسلمت 

مايكل بصدمه وشؤ أخرج سلاحه وصوبه تجاءها: ماذا أسلمت وتقولها هكذا ولا كأنك فعلت شئ سأقتلك الآن 

وقفت مارتين أمامه: اهدأ يا عزيزي ماذا ستفعل هل تريد قتل أبنتنا 

ابعد مايكل مارتين من أمامه: سأقتلها ولم استطع تربيتها أصلا

وقف ماريو أمامه أبيه وخلفه أخته: كنت أكثر شجاعه مني يا إميلي انت مسلمه من17ساعه وفقط وأعلنت إسلامك وانا مسلم لي3سنوات ولم استطع ان انطق ببند كلمه

هنا ثار مايكل جداً:وانت ابضا يا ماريو وهي لا الظاهر اني لم اربي أصلا ساقتلكما معا

وعمر سلاحه تجاهما وقفت

ماريو:لا إسمي ليس ماريو بل احمد

 مارتين أمامه للمره التانيه وامسكت بطرف السلاح وهو بالطرف الاخر: لا يا عزيزي اتركه من يدك هل تريد قتل أبناءنا

مايكل وهو يسحب السلاح منه: دعيه من يدكِ سأقتلكهما 

وبينما هما هكذه تخرج طلقه من السلاح تسقط ماريتين مغشيا عليها وتصرخ إميلي وماريو

 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في مكان أخر

معاذ: يابني أقعد رايح جاي كدا ليه بقالك اكتر من ساعه

بلال: قلقان جداً جداً وخاصةً انها قالت أهلها هيعرفوا بإسلامها النهارده وممكن يقتلوها مش هستحمل 

معاذ: انت ناوي تتجوزها

بلال: اكيد طبعاً طالما أسلمت 

معاذ: طب مستني ايه

بلال: مستني أعرف أهلي علشان هتجوزها وأسافر بلدي ولا عايزيني انول لاهلي متجوز من غير ما يعرفوا

معاذ باعجاب من حب صديقه وابن عمته لاهله: طب مستني ايه متعرفهم

بلال: إن شاء الله 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

حينما كانت مارتين ومايكل يتشاجران علي ترك السلاح تخرج واحده في الهواء تقع مارتين مغشيا عليها فور تخيلها انه قتل أحد أبناءها

تصرخ إميلي وتركض هي وماريو إلي والداتها وينحني مايكل أليها: عزيزتي افيقي يحملها ماريو وينطلق إلي المستشفى وتدخل الغرفه ويخرج الطبيب

إميلي: قل لي ايها الطبيب كيف حال إميلي 

الطبيب: بخير ولكن تلقت صدمه ولكنها بخير الان وتسأل عن ماريو وإميلي هل انتما

ماريو وإميلي: اجل

الطبيب: إذا ادخلا

يدخل كل منهما وحين تراهما مارتين تفتح زراعيها وتضمهم لهما: لما فعلتما هذا لما بيعتما دينكما

إميلي: لانه ليس الحق الاسلام هو الحق والله هو إله واحد واقنعتها بنفس الطريقه التي أقنعها بها بلال قشعر جسد مارتين وبكت كثيراً 

مارتين: اريد أن ادخل هذا الدين

ماريو اقصد أحمد: رددي خلفي يا أمي ولقنها الشهاده بالعربيه والانجليزيه

دخل مايكل وصدمت

مايكل: هذا كثير وأنت ايضا دخلت دين الار.هاب 

هنا وقفت إميلي: لا ليس دين الار.هاب يا أبي بل دين الإسلام هل تذكر ذاك اليوم الذي رجعت فيه بسياره ليست لي وسالتني عن صحابها وحكيت لك ما حدث صاخل هذه السياره مسلم وإن كان ار.هابي كما تقول كان في جعبته فعل شيئين في ذاك المكان المقطع إما أن يفعل كما كان يريدا الشابان أو يقتلوني في مكان مقطوع ولن يشعر به أحد ولكن ماذا فعل اعطني سيارته وذهب هو في ذا المكان الموحش لوحده لكي يحمني اتسمي هذا ار.هابي لا بل السلام كله

غضب مايكل: لن اعترف بهذا الدين وإن لم تعدوا لرشدكم سأقتلكم وخرج بغضب 

خرج مايكل وكلام إميلي في إذنه لا بستطع اخراجه 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

دخل بلال غرفته واجرى اتصالا باخيه ابراهيم

بلال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

إبراهيم: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته واحشني يا دك

بلال: وانت اكتر والله اخبار اهلنا ايه

إبراهيم: الحمدلله بخير

بلال: الحمدلله ممكن تجمعهم وتنزل وتفتح الاسبيكر

إبراهيم بقلق: في ايه 

بلال: مافيش بس عايز اتكلم معاكم في موضوع مهم

إبراهيم: حاضر

نزل إبراهيم وحد امه وابيه قاعدين فقال لهم ان بلال عايز يكلمهم وبعد سلامات كتير

بلال: عايز اتكلم معاكم في موضوع 

اهله: اتفضل

بلال: عايز اتجوز

الجميع بفرح: يا أحلي خبر شاوى واحنا في ظهرك

بلال حكي لهم قصة إميلي وانها أسلمت 

ابيه بهدوء: دا بس السبب

بلال: لا أنا أحببت اسلامها

علم ابيه انه حبها

أبيه: اتجوزها واحنا في انتظارك وهنعملك أحلي فرح

فرح بلال جداً بوافقت أهله وظلوا يتحدثون

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انهي بلال اليوم الجامعي ولم تاتي إميلي تملكه القلق ظل هكذا يومين إلي انه لم يعد قادر

معاذ: مالك

بلال: خايف أهلها يكونوا قتلوها بقالها كتير ماجتش

معاذ: والعمل

بلال: روح ل ميا صاحبتها وأسالها عنها

معاذ: البت دي مش بقبلها بس هسأل علشانك 

وبالفعل راح وسأل ميا

معاذ: مرحبا

ميا: اهلا المنعزل وهو وصديقه عن الفتيات يأتي تحدث معي

معاذ محاولا الهدوء: اريد أن أسالك عن الانسه إميلي فلقد أسملت

ميا: أعلم انها أسلمت 

معاذ: ها ماذا فعل أهلها

ميا: ولما تسأل

معاذ بنفاد صبر: لاجل بلال صديقي يريد الاطمئنان هيا قول لي

ميا: هاا كان سيقتلها أبيها ولكن علموا ان ماريو أخاها مسلم مند3سنوات وحكت له ماحدث 

معاذ: وكيف حالها 

ميا: بخير كنت اتكلم معها قبل ان تأتي واخبرتني انها ستأتي غدا

معاذ: حسنا شكراً لك

وانصرف وحكي لبلال كل شئ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أما عن مايكل فكان يسير بسيارته حتي أذان الفجر وجد نفسه أمام مسجد فدخل لاإراديا ووقف في زوايه ينظر إلي المسلمين وهم يؤدون الصلاه وبعد الانتاء ذهب إليه الإمام

الإمام: لما أنت واقف بعيدا

مايكل رفع يده يوريه الصليب: انا مسيحي 

الإمام: وماذا يعني

مايكل: ألم تغضب لوجودي هنا

الإمام: ولما

مايكل: لانكم إر.هاب ولا تحوبننا وتريدون أن تقتلوننا 

الإمام:........


              البارت التاسع من هنا 

     لقراءة جميع حلقات القصه من هنا 

تعليقات