رواية نتي*جة اغتص*اب الفصل الثامن والثلاثون 38 بقلم مجهول


رواية نت*يجة اغت*صاب

الفصل الثامن والثلاثون 38

بقلم مجهول


قلت : بالنسبة؟ 

قال : بالنسبة لكتير؟

قلت : معليش ي دكتور علي انا م عايزة أفتح مواضيع قديمة .. خلينا في الحاضر ..

وحكيت ليهو بشعر بشنو ؟ 

وقمت مشيت المعمل عملت التحاليل .. انتظرناه وبعد النتيجة طلعت  دخلت للدكتور .. والخبر السمح من ناحية وكعب من ناحية  اني ... حامل🙉 


طبعا ارتكبت شديد  وم عرفت اعمل  عن الموقف.. وحسيت لدكتور علي مضايق كده  ..بس سكت .. طلعت  وانا مشاعري لخبطة .. ومن طلعت عايدة سألتني  كلمتها .. فرحت لي شديد  وحضنتني  .. بس انا متوترة .. واسماعيل  طلع من بالي اني اكلموا. .


طلعنا وقفنا قدام العيادة منتظرين راشد يجئ. . بس تلفوني رن .. والمتصل اسماعيل  رديت بتوتر ..

- حبيبي كيفك؟

= تمام والله بس مشتاقين 

- كتير والله  .. بس انت وين في الجوطة دي ..

= انا سائق وجاي عليكم في العيادة. .

اتربكت وقلت : وانت جيت متين اصلا؟ 

قال : جيت قبل ساعة وسلمت لناس البيت وسألت راشد من العيادة ووصفها لي ..

قلت : كويس حمدالله ع السلامة ..

قال : الله يسلمك لها ظهر ليك شنو  ؟ 

قلت : لمن توصل نتكلم في الموضوع ده؟ 

قال : انا اصلا وصلت وش ايام ي روحي  منورة بالعبايةة  دي والله ..

نزلت التلفون والتفت اسماعيل جاء .. وسلم علينا ويبتسم ويعاين لي كالعااادة بنظرات شووق .. وده الشئ المخوفني اكلموا .. لانوا نون لسه م خلصت سنتين  وقبل اليوم بتذكر اسماعيل قال لازم ندي مساحة لنون تكبر شوية  .. قال لينا : اركبوا ارح .. عايدة قالت : انتوا امشوا البيت انا داخلة  السوق عندي حاجات اشيلها .. ومشت ..

ركبنا مع اسماعيل وقبل نتحرك عاين لي وقال  : يعني عشان  عيانة م بتستقبلي راجلك زي الناس


قلت : اسماعيل عايزة اصارحك بشئ ..

قال : قولي ي عيون اسماعيل  ..

قلت : بصراحة انا حامل  ..

وغمدت عيوني .. وهو سكت بعد شوية فتحت لقيتوا بعاين لي مبتسم ..

قال : انا عا فك متوترة عشان  الكلام القلم وهو زمان بس ده كان كلام ساي ... 


وباسني ع جبهتي وقال : الف مبروك ي روح اسماعيل وم مصدق اني بعد كم شهور حابقى أبو عيال ...

والونسة  جرت بعد شوية قلت ليه انا جعت .. ومشينا مطعم قريب ..واتغدينا ولما جينا طالعين كانت العربية واقفة تحت شجرة كده عاينت ليها ووقفت مسافة .. قلت : عارف ي اسماعيل  العربية بوقفتها دي بتذكرني بشنو ؟

قال  : بشنو ؟

قلت : بترجعني لي 3 سنوات لما انت كنت واقف في


          الفصل التاسع والثلاثون من هنا 

   لقراءة جميع فصول الرواية من هنا

تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة