
احتدت ملامحه ليجتمع بعينيه غضبًا جحيميًا وهو يرمقها بسخطٍ قائلاً:
-أنا مفيش بيني وبين بنتك غير كل غدر وخسة وخيانة،احترمتها وعملتها بني أدمة وملقتش منها غير الخيانة اللي بتجري في دمها
عاد للخلف بخطواتٍ واسعة ليقول بنبرة صارمة وهو ينظر إلى طاقم الحراسة:
-الست دي لو جت هنا تاني تطلبوا لها البوليس، مفهوم
نطق كلماته وتحرك للداخل بعدما رمقها بنظراتٍ يملؤها الحقد والاحتقار لتصرخ هي بصوتٍ متألم:
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة