رواية في حضن القدر الفصل السابع عشر 17 بقلم نجلاء عبدالظاهر



عشق بصرخ .. سليييم الحقني يا سليم  

ايوة ده كان صوت عشق اللى فى خياله سليم طالع من المكتب و خرج سليم جري من المكتب و هو كل اللى سمعو صريخ عشق أما في الاسانسير عشق ابتدأت تتخنق و الرؤية ابتدت مبقتش واضحة عندها

عشق بصوت ضعيف .. افتحو الب

و فقدت عشق الوعي و شريط حياتها بيمرر قدام عينيها و غمضت عشق عيونها 

و عند سليم اخيرا بعد وقت من التدوير على عشق وقف قدام الاسانسير 

زى ما حضرتك شايف الاسانسير متعطل

سليم .. تمام واسع كده

ها تعمل ايه يا سليم بيه كده خطر

سليم روح هات عماد و تعال فاااااهم

و راح الموظف يعمل اللى سليم قاله عليه سليم حاول

سليم.. خير يا دكتورة هي كويسة صح 

الدكتورة .. كان نفسي اقولك كويسة لكن عشق بتعني من ازمة نفسية واضح انها بتمر بى ضغوطات نفسية شديدة عليها هى اللى وصلتها لى الحالة دى و ده غلط على واحدة عندها القلب شوية و ها تفوق عن اذنك



الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات 



ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك 

                        باقى الفصول 



وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات





 من هنا علي التلجرام  لتشارك معنا لك

 كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك

 

تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة