رواية يوسف وغصون الفصل الثاني والعشرون 22 والثالث والعشرون 23 بقلم اميره محمد


رواية يوسف وغصون
الفصل الثاني والعشرون 22
والثالث والعشرون 23
بقلم اميره محمد


_ مصطفي احنا لازم نقدم بلاغ
_ بس ي دكتور ياسين الشرطه مش بتقبل تسجل بلاغ غير بعد 24 ساعه علي الاقل 

_ ياسين اتعصب جامد وخبط العربيه بايده : انا متأكد ان يوسف الكلب هوة اللي عمل كدا

_ يوسف ؟؟؟؟؟!!!!
_ ايوا لانه اخر مرة جه لغصون المستشفى وحاول يضايقها 

_ يلا بسرعه نطلع علي الشرطه انا خايف لحسن يعمل حاجه فيها 

_ اتعصب اكتر : وربي لو لمسها لاقتله 
_ مصطفي استغرب عصبيته بس محطش ف باله 

_ ركبوا العربيه وطلعوا بقدموا بلاغ ف يوسف لانه هوة كان مختفي من وقت اختفتء غصون

_____________________
غصون افتكرت ان ياسين عطاها مذكرة ، دورت علي شنطتها بلهفه ، لحد م لاقتها وطلعت من اامذكرة وفتحتها بتردد

_ لما قابلتك اول مرة لفتي قلبي قبل نظري ، مش عارف كنت بفكر ف اي وقتها وانتي مخطوفه ، بس كل تركيزي كان علي عينيكي ، دموعك اخترقت قلبي.  كنت عايز امسك اللي اسمه شريف اكسرة ف بعضة ،بس مسكت نفسي عشان اعرف انقذك .مش عارف فرحت ليه لما قال انو السبب ف طلاقك .

_ لما ابوكي تعب وانا اللي كشفت عليه وخرجت وشوفتك بتعيطي كنت عايز احضنك واطبطب عليكي واقولك اني جمبك ومش هسيبك بس مقدرتش اعمل كدا .

_ كنت هموت من الغيرة لما يوسف جه ووقف يتكلم معاكي ، لما اتدخلت منتعتيني كنت عايز امسك دماغك افشفشها ف ايديا ، بس افتكرت اني مليش الحق احشر نفسي ف خصوصياتك 

_ غصون انا لما بشوفك قلبي بيفضل يدق وبحسه هيخرج من مكانه ، انا بحبك بحب عيونك بحب لون بشرتك ، انتي احتلتيني واحتليتي قلبي .

_ تسمحيلي اكون جزء من حياتك ، تسمحيلي اعيش معاكي اللي باقي من حياتي ، هكون اسعد واحد ف العالم لو وافقتي .

_ اوعدك اني هكون الحصن الامن ليكي ، واكون قد المسؤليه ، واحافظ عليكي ، هحترم رغباتك ، وهكون جمبك حتي لو مطلبتيش. 

_ غصون قرأت كل الرسايل بس دول اللي لفتو نظرها وقلبها ، دموعها نزلت ، اول مرة حد يحبها بالشكل ده ، مبسوطه وفرحانه لانها اتحبت منه !!

_ يوسف دخل لقاها بتعيط جري عليها بلهفة حقيقه : مالك ي غصون بتعيطي ليه ، فيكي اي ؟

_ يوسف انا بحبه !!!
_ بخوف : ه....هوة مين ؟

_ عيطت : ياسين !!!!

_ قام وقف وبعد عنها واتكلم : طب وانا اي محبتنيش ، معقول مش قادرة تسامحيني 
طب م انا كنت جمبك طول الوقت ، اشمعنا حبتيه هوة وانا لا 

_ القلوب ملناش عليها سلطان 
_ عيونه دمعت : وانا قلبي بيحبك 

_ مسك ايديها : غصون انا اسف ، اسف بجد بس ارجوكي متعمليش فيا كدا ، مش هقدر اعيش من غيرك 

_ اللي عملته معايا كان جرح كبير ولحد دلوقتي مش عارفه اشفي منه ، ارجوك ي يوسف سيبني اعيش مع اللي اختارة قلبي 

_ نفض ايديها بغضب : لا ان مكنتيش ليا مش هتبقي لغيري ي غصون 

_ سابها وقفل عليها الباب باامفاتح كلعاده 

_ قعدت وعيطت : مش هقدر ي ي يوسف اتخلي عنه بعد م لقيت نفسي معاه

_____________________

عدا يومين علي اختفاء غصون ياسين قدم بلاغ ولسة موصولوش لحاجه 

_ ف مرة ياسين راح المستشفي وسمع هناء بالصدفه بتتكلم ف التليفون بس مفهمش حاجه ، ولما شافته ارتبكت واتوترت ، من ساعتها وهوة شاكك فيها ومراقبها 

_ مهاب بقاله يومين ف المستشفي ضاغط نفسه ف الشغل ، ومش بيرد علي مكالمات جميله 

_ كانت قاعده ف شقتها متوترة ، ونفسها تسمع صوته ، لحد م اتصل عليها 

_ بلهفه : الو اذيك ي مهاب عامل اي ؟
_ بخير اتصلت بس عشان اسألك ماما مش بترد عليا ليه ؟

_ بدموع : اتصلت عشان كدا بس ؟
_ بكذب : احم ....ايوا !!؟؟

_ طب ونا ؟
_ انتي اي ؟؟

_ بجمود : كنت عند ماما من شوي وسبتها نايمه بعد م اكلت وخدت علاجها عشان كدا مسمعتش التليفون ، عايز حاجه تاني يلا سلام 

_ مستنتش ردة وقفلت ف وشه ومسكت التليفون رمته علي الارض ، وقعدت تعيط : 

_ كداااااب ، لما قالي بحبك كان بيكدب ، مفكرش حتي يطمن عليا وانا هنا مموته نفسي عياط عشان عاملته بطريقه مش كويسه 

_ فضلت تزعق وتعيط لحد م وقعت مغمي عليها 
_ مهاب اتصل علي والدته وهوة قلقان 

_ اذيك مهاب عامل اي 
_ الحمد لله ي ماما طمنيني عليكي 

_ بخير ي ست الكل 
_ مش ناوي تيجي يبني وحشتنا اوي 

_ حاضر ي امي اومال جميله عامله اي ؟
_ ي حبة عيني عليها مبتاكلش وجسمياتها خسوا ، وتحت عينيها اسود !!!

_ طب ليه ي ماما مش بتجبريها تاكل ؟
_ مش عارفه اغصب عليها يبني 

_ طب خدي التليفون و روحي عندها عشان برن عليها مش بترد 

_ حاضر ي حبيبي 
_ راحت عند جميله وفتحت الباب بالمفتاح اللي معاها ، لقتها واقعه علي الارض 

_ ي مصيبتي 
_ اي ي ماما في اي 

_ جميله واقعه علي الارض ي مهاب 
_ قفل مع امه وساب اللي ف ايده وركب عربيته ومشى بأسرع م عنده 
 
____________________
_ ي بابا مينفعش اللي بتعمله ف نفسك صحتك هتسوء اكتر 

_ انا مش هحط لقمة ف بقي غير لما بنتي ترجعلي 
_ قدمنا بلاغ ف الشرطه وان شاء الله هيلاقوها 

_ وانا هستني لما الشرطه تدور عليها ويكون جرالها حاجه 
انا هنزل ادور عليها بنفسي 

_ خديجه اتكلمت : صدقني ي عمي اللي حضرتك بتعمله ده مش هيجيب نتيجه والله 

_ بدموع : دي بنتي ي ناس ، بنتييييي 
_ مصطفي طبطب عليه : متقلقش ي بابا ان شاء الله هنلاقيها 

_ جرس الباب رن خديجه فتحت ودخل ياسين ، جري عليه جلال 

_ طمني يبني عرفت حاجه عن غصون ؟
_ للاسف ي عمي لسه بس اسف علي الكلام اللي هقوله ي خديجه

_ في اي ي دكتور ياسين 
_ مفيش حد.يعمل العمله دي غير اخوكي يوسف ، ولو طلع هوة زي م انا شاكك ورحمة امي م هرحمه 

_ خديجه نزلت راسها ف الارض وعيونها دمعت بعدين اتحرجت ودخلت اوضتها تعيط 

_ انا اسف مكنتش اقصد اتكلم بالشكل ده !!!
_ محصلش حاجه يبني المهم بنتي ترجعلي بالسلامه 

_ بغموض : هترجع ي عمي 
_ ياسين مشي ومصطفي دخل اوضته شاف خديجه بتعيط ، تجاهلها وفتح الدولاب طلع للبس ودخل الحمام 

_ طلع نام جمبها علي السرير ، عيطت اكتر 
_ مصطفي انت بتعمل معايا كدا ليه ؟

_ .........!!!
_ انا مليش ذنب ف حاجه ، غصون زي اختي وعمري م اعمل فيها حاجه وحشة 

_ ........!!!!
_ طيب ي مصطفي انا مش هستحمل نظرتك ليا ولا حتي تجاهلك ، شوف اللي ريحك اي وانا هعمله 

_ ........!! 
_ نامت علي طرف السرير ودموعها مغرقاها 

_ قلبه بيتقطع عليها مع انو عارف ان ملهاش ذنب ، بس اخته كمان ملهاش ذنب زيها 

___________________
_ مهاب دخل علي مامته لقاها بتفوق ف جميله.  شالها بسرعه وحطها علي السرير ، كشف عليها ، ونزل جبلها علاج من الصيدليه 

_ مامته قعدت جمبها تعملها كمادات ، تعبت ف مهاب وداها شقتها وجه قعد جمب جميله ومسك ايديها 

_ بعد شوية جميله فتحت عينيها حست بصداع جامد ، لقت مهاب ماسك ايديها ونايم ، او م سحبتها صحي بسرعه 

_ انتي كويسه ي حبيبتي ؟
_ مردتش عليه وباصه للاشيء 

_ جميله قولي اي حاجه
_ .......!!!

_ طيب انا هعملك حاجه تاكليها 
_ نامت علي جمبها واتغطت وقالتله : طفي النور لو سمحت وانت خارج 

_ عمل زي م قالتله واول م طفي النور اتفتحت ف العياط 
_ قاعد برااا مخنوق من نفسه عشان هوة اللي وصلها للحاله دي 

_ غمض عينيه بحزن لما افتكر ملامحها الباهته ، وعيونها الدبلانه ، كرة نفسه ف اللحظه دي 

_ مقدرش يتحمل ودخل اوضتها فتح النور وراح ناحيتها لقاها بتعيط ، خدها ف حضنه 

_ انا اسف ي حبيبتي اسف علي كل حاجه 
_ ابعد عني ملكش دعوة بيا 

_ مش هبعد ي جميله حتي لو طلبتي 
_ انت كداب محبتنيش 

_ والله بحبك ، محبتش غيرك 
_ فضلت تشهق لحد م نامت ف حضنه ، نام جمبها وفضل يلمس علي شهرها 

________________
ياسين سمع هناء بتتكلم بصوت واطي ف التليفون فضل متابعها لحد م خرجت ، خرج وراها لحد م دخلت ف....

يتبع 

روايات كل يوم رواية جديده 💖23

ياسين سمع هناء بتتكلم بصوت واطي ف التليفون فضل متابعها لحد م خرجت ، خرج ومشي وراها بعربيته ، لحد م نزلت ودخلت البيت اللي علي البحر 

_ ياسين اتسحب ودخل وراها وسمعها وهيه بتتكلم مع حد
_ انتي اللي جابك هنا 
_ جيت اخد فلوسي واشوف اتفاقنا 

_ فلوسك هتوصلك اما بالنسبة الاتفاق غ انا لغيته 
_ يعني اي  لغيته هوة لعب عيال ولا اي ؟

_ ايوة لعب عيال وبطلي تراقبيني بقااا 
_ هيه السنيورة هنا مش كده 

_ ميخصكيش وامشي بدل م اتعصب واوريكي الوش التاني 
_ بلمح البصر هناء كانت مطلعه مسدس من جيب البنطلون وصوبته ناحية يوسف 

_ انا بقي اللي هوريك الوش التاني 
_ وانتي فكراني هخاف ولا اي

_ ضربت طلقتين ف الهوا وخلته يدخل جوا وهيه ماشية وراها 
_ غصون اترعبت وقلبها دق من كتر الخوف 

_ ه...هناء انتي بتعملي اي هنا
_ بحقد : جاية عشان اخلص منك ي حلوة 

_ ياسين دخل بهدؤء وشاور لغصون متتكلمش ، مسك مزهرية وضربها غبي راسها بحيث تفقد الوعي بس 

_ غصون جريت عليه حضنته وفضلت تعيط 
_ يوسف اتعصب ومسك المسدس 

_ يوسف اعقل ومتوديش نفسك ف داهيه 
_ مش هتفرق معايا طالما مش هتكوني ليا 

_ ياسين بضيق : هيه من الاول مكنتش ليك ف نزل الزفت اللي ف ايدك ده 

_ يوسف قرب منهم وشد غصون لحضنه وحط المسدس علي راسها 

_ اتعصب : سيبها تمشي واتكلم معايا راجل ل راجل 
_ يوسف اتعصب من كلامه وضربه رصاصة ف رجله 
بقلمي اميرة محمد محمود 
_____________________
جميله فتحت عينيها وكانت ف حضن مهاب ، بصتله بحزن وشالت ايديه من عليها وقامت من جمبه ، 

_ خرجت قعدت ف البلكونه وفضلت تعيط ، مش قادرة تصدق ولا تستوعب انو ساب البيت ومشي علشان مخلتهوش يقرب منها 

_ اتصل بس عليها عشان يطمن علي والدته ، وهيه ولا راضيه تاكل ولا تشرب علشانه 

_ مهاب صحي ملقهاش جمبة قام بسرعه وطلع براا يدور عليها ، لقاها قاعده ف البلكونه 

_ لحظه قلبه وجعه لما سمع صوت عياطها 
_ قرب منها بلهفه حقيقيه 

_ مالك ي حبيبتي بتعيطي ليه ؟
_ مفيش حاجه 

_ انتي لسه زعلانه مني ي جميله ؟
_ قلبي مش قادر يسامحك 

_ طيب امشي عشان قلبك يرتاح ؟
_ اتعصبت ومسكته من ياقة قميصه ، واتكلمت بغضب وهيه دموعها نازله 

_ لو مشيت تاني ي مهاب هقتلك ، انت فاهم هقتلك ، 
_ رخت ايديها من عليه وعيطت جامد 

_ انا كان نفسي الشخص اللي بحبه ، يكون حنين عليا ويحتويني وقت حزني ، ويضمني لحضنه لما اكون مخنوقه 

_ مش يمشي ويسيب البيت عشان منعته عني ، انا كرهت الحب من اليوم اللي اتجوزتك فيه 

_ انا ...انا حاسه بالشفقه علي نفسي ، تعرف انا اللي رخصتها عشان سلمت نفسي ليك واعترفتلك بحبي ، من وقتها وانت مستغل النقطه دي 

_ بس لا ي مهاب انا اللي همشي المرادي 
_ قامت دخلت اوضتها قفلت علي نفسها ، وقعدت تلم هدومها ف الشنطه 

_ للبست وخرجت وهوة واقف مصدوم منها 
_ انتي رايحه فين ؟

_ علي بيتي وياريت تبعتلي ورقة طلاقي 
_ فتحت الباب وطلعت ف وشها ام مهاب 

_ رايحه فين يبنتي 
_ همشي عشان دا مش مكاني 

_ مشيت وهوة واقف امه فضلت تنادي عليه وتكلم فيها ، ومهاب كان ف دنيا تانيه 

_ ركبت تاكسي ووصلت علي بيتها ، دخلت اوضتها ، اترمت علي السرير تعيط 

_ لو حبك ي جميله ، كان مسك ايدك وقالك متمشيش بس هوة محبكيش فوقي بقاااا 
بقلمي اميرة محمد محمود 
____________________
ي بابا بتصل عليه من الصبح مبيردش 
_ انا خايف يكون جرالهم حاجه 

_ خديجه : ان شاء الله ي عمي هيرجعوا بالسلامه 
_ انتي تخرسي خالص متتكلميش كل اللي بيحصل ده من تحت راسك انتي واخوكي 

_ بدموع : انا ي مصطفي ؟
_ بص الناحيه التانيه بضيق ومتكلمش 

_ انت بتكلم مراتك كدا ليه ي مصطفي
_ ي بابا قولتلها طول م انا متضايق متتكلمش

_ وهيه قالت اي غلط عشان تعاملها بالشكل ده
_ يووووووة 

_ اااااااه ...الحقني ي عمي
_ جري عليها جلال : مالك يبنتي في اي ؟

_ بألم : حاسه اني بولد ااااااااه 
_ يبنتي انتي لسه فاضلك شهر علي ميعاد ولادتك 

_ صرخت بوجع : اااااه
_ مصطفي شيل مراتك بسرعه 

_ مصطفي شالها وطلع بيها علي المستشفي مع جلال 
_ دخلوها العمليات عشان هتولد قبل معادها 

_ مصطفي قاعد خايف عليها ابوة جه قعد جمبه وحط ايده علي كتفه 

_ مصطفي اترمي ف حضنه : انا خايف عليها اوي ي بابا 
_ متقلقش ان شاء الله هتقوم بالسلامه 

_ يارب ي بابا ي رب 
_ بعد اكتر من ساعه الممرضه خرجت ومعاه بنت مصطفي مصطفي جري عليها بخوف 

_ لو سمحتي مراتي ...خديجه عامله اي 
_ الام حالتها حرجه والبنت ضعيفه ولازم تتحط ف الحضانه 

_ مصطفي خدها منها سمي عليها وقرآلها قرآن وبعدين عطهالها 

 _ قعد يذكر ربنا ويستغفرة ويدعي ان خديجه تقوم بالسلامه وبدون خدش واحد فيها 

_ شوية وخرج الدكتور طمنه عليها وسمحله يدخلها 
_ دخل عندها ابتسمتله برغم الالم اللي فيها 

_ حمدالله علي سلامتك ي حبيبتي
_ الله يسلمك ي مصطفي 

_ انا اسف علي كل كلمه قولتها وجرحتك بيها 
_ ابتسمت : انا مش زعلانه ومقدرة خوفك علي غصون ، بس صدقني ي مصطفي انا كمان خايفه عليها 

_ نام جمبها وحضنها : انا بحبك اوي 
_ حتي وانا كده شعري منعكش وتحت عيني اسود ودبلانه 

_ باسها : انا بحبك كدا زي م انتي ، بحبك ف كل حالاتك 
_ شددت علي حضنه اكتر : وانا كمان بحبك 
بقلمي اميرة محمد محمود 
__________________
_ يااااااسييييين......!!!!!!
_ صرخت غصون بإسمه لما يوسف ضربه بالرصاصه 

_ يوسف واخدها وطالع بيها من البيت ، وياسين بيعرج علي رجله وراهم 

_ بعياط : ارجوك ي يوسف سيبني اعالجه 
_ بغضب : لا واخرسي بقااا 

_ الشرطه جات وحاصرت المكان 
_ اللي هيقرب هقتلها 

_ ياسين اتكلم : سيبها ومحدش هييجي جمبك 
_ مردش عليه وفضل يتحرك بيها 

_ الظابط اتكلم : ياريت تسيبها و تسلم نفسك احسن ليك 
_ كان لسه هيركب عربيته بيها 

_ اطلقوا عليه رصاصه جات ف قلبه ووقع علي الارض بينزف 




تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة