
ياسمين ،، چودي عمرها ما كانت وحشه ولا حتي امها انتي اللي السواد والغل اكل قلبك ورثتيني الحقد من يوم ما وعيت على الدنيا حقي ياياسمين كسروني ياياسمين وجعوني ياياسمين وعياط كل ما تشوفيني لحد ما خلتيني بقيت زيك عمري ما شوفت منهم حاجه وحشه طيب هما دايما بيخلوني احس اني اختهم بيخافه عليا وحبوني بجد بيفهموني من نظره عيني لاكن انتي عمري ما حسيت انك امي ولا عمري حست انك بتحبيني ولا عمري شوفت منك حنيه
أماني ،، أنا يا ياسمين أنا عمري ما قص بتقاطعها ياسمين
بعد اذنك أنا عايزة أنام أطفئ النور وخدي الباب في ايدك
بتكون چودي سامعه كل حاجه من قدام الباب وبتخرج قبل أماني ما تشوفها وبتقول في نفسها كده اتاكد اني كنت صح مكنش ينفع اجي علي صاحبه عمري كان لازم تفوق بمزاجها أو غصب عنها لاني مطلعتش من الدنيا غير بيها هي وفاطمه فاجأه تليفونها بيرن من رقم چومانه
چودي ،، الووووو
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات