رواية راقصة واربع ظباط الفصل السادس 6 بقلم نوران احمد مليجي

    

نزلت سلوى كالعاده ترقص وتبسط الناس في الكباريه وكان نفس الشيخ اللي بيجي ليها كل مره قاعد على اول ترابيزه بيبص عليها وهو حزين ومتضايق انه بقى له شهر كامل كل شويه يجيلها وهي لحد دلوقتي ما تاثرتش وقبل ما يمشي المره دي جه واحد وحاول يقرب من سلوى وطلع سلاح وخلص علي واحد عشان ياخدها انهارت سلوي وفضلت تعيط وهي بتتمني حد ينقذها بسرعه


الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات 



ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك 

                        باقى الفصول 



وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات





 من هنا علي التلجرام  لتشارك معنا لك

 كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك


تعليقات