
وصل عمر إلى مكتب أبيه طرق على الباب ثم دلف إلى المكتب ليجد والده جالس على مكتبه وهو غاضب وكان عمر يسوده علامات التعجب والاستغراب على وجهه
عمر باستغراب : قالولى إن حضرتك عاوزني فى حاجة ولا إيه
محمود بغضب : هو أنت لحد أمتى هتفضل كده كل يوم شرب وسهر وبنات وبقول عادى شاب ولسه صغير وبكره ينتبه لمستقبله بتستيقظ متأخر وبتروح أخر واحد الشركة وبقول مش مهم على الأقل بيروح وبكره
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك