
دخلت سعاد اوضتها هي وحسن الاوضه كانت بتبص للحيطان اللي شاهده على وجع سعاد ومعانتها من اول جوازها من حسن كانت دايما بتداري فيها حزنها …
قعدت سعاد على السرير بتمسك بطنها بيد وبتترعش و بتحاول كتم دموعها علشان ما تسمعهاش الحاجة كريمة اللي قاعده بره بتتكلم بصوت عالي مع الجيران عن النسيبه اللي حصلت لها وعن سعاد وحملها الثالث في البنت .
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات