أوضح عاصي: "يا جدّي، اسمع لي وصدقني، أنا لازم أبدأ بالخطوة دي أولاً عشان أحمي حفيدتك، وصاحبك ثانياً، عشان العيال دي تتربي، ومتكرّرش. لكن سكوت السنين ده خلى العيال دي تتمدّد في الأذى، وأنا شايف لو القضية أخدت محورها الطبيعي، وقتها الباقي يخاف، ومرات خالي هتفهم إنّي رجعت، وليّ نصيب في الجامعة زيهم. ولو ضاقت الدنيا، هشتري نصيبها، لكن سمعة الجامعة ترجع زي الأول، فاهمني يا جدّي؟ أنتَ وثّق فيّ، أهم حاجة."
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك