رواية أنها ملكي ج2 الفصل الثاني عشر 12بقلم رحمه سامي

            

رواية أنها ملكي ج2

الفصل الثاني عشر 12

بقلم رحمه سامي


          ~معلومه~ 

 _*_*```اسيف ابن سليم و حور يبلغ من العمر خمس سنوات و ثلاث شهور يمتلك عيون امها و وسامه و جمال سليم و خفه دم مروان __*`* `` 


-_-

 

 *زياد ابن عشق و محمد اصغر من اسيف بسنه يحب اسيف جدا و يعتمد علي في كل حاجه بعيون بنيه و شعر اسود قليل الكلام* 


 *حوار بين سيف و صديقه علي الهاتف مالك*  


 ```سيف : اي يا عم هتيجي وله لا


مالك بتوتر : جي جي يا باشا احنا نقدر نرفض لي حضرتك طلب بس قولي امك فين 


سيف : عند امك 

 

 *اغمض عنيه يبتلع حديثه المنطقي ليتابع قائلا بضيق* 


مالك بضيق : طب اخوك حمزه فين 


سيف : خرج مع اختك 


مالك بغضب : لا ده انت مُصر تعصبني و تحرق دمي بقي!!! 


سيف ب هستيريا ضحك : يا ابن الهبله ما امك بقت صحبت امي و حمزه شغال مع جميله اختك يا عبيط 

 

 _يتنفس مالك الهواء بغضب لان فعلا كلامه منطقي جدا منذ قدوم عائله سيف الي هنا


 مع اختي جميله اصبحوا قريبين جدا مننا 

سيف اصبح صديقي المقرب و حمزه خطيب اختي جميله و زميل لها  في العمل 


مالك : اوووووف انت عيل مقرف 


سيف : كدا يا لوكه اخس عليك 


مالك بغضب : لوكه و اخس عليك تصدق ياض والله لو مكنتش عامل حساب لي الست ولدتك كنت ضربتك بنار 


سيف : خلاص اعم اي محدش يهزر معاك 


مالك بتوتر : هو.... هو.... اخواتك في البيت 


سيف بملل : اه عشق و حور و محمد هنا 


مالك بتوتر : حور...... 


سيف بحذر : وانت سمعت حور بس 


مالك بقلق : اقصد يعني طالما حور في البيت يبقي اكيد اسيف موجود صح 


سيف : بقولك اي ياض انت مكشوف عليا النعمه 


مالك بخوف و قلق كبير : مكشوف مكشوف ازاي يعني قصدك اي 


سيف : اي يا عم بهزر يلا اخلص و عدي عليا عشان نخرج ما صدقت النهارده اجازه من الشغل وله تحب اجيلك انا 


مالك بتسرع : لا لا ها عدي انا عليك اصل عايز اسلم علي محمد 


سيف بشك  : اوكي مستنيك 


 *_اقفل مالك الخط وشعر بسعاده كبير* *انهو سوف يراه حور لا يعرف متا اعجب بيها مع انها في اي تجمع بين العائلتين كانت دائما حزينه و وحيده*  


 *نظر مالك الي هاتفه واخرج صور لي حور وظل ينظر لها ويبتسم* 


_ عملتي فيا اي يا ست حور 


 *في القاهره في بيت ياسر القديم كان سليم يجلس هناك و تحديدا في غرفه حور* 


 *يمسك ملابس الصلاه الخاصه بيها* و *يتذكر* *كيف كانت تبتسم بعد كل صلاه* 


 *يظل* *و* *يردد* و *يردد* 


سليم بدون وعي : غبي غبي غبي غبي غبي ازاي عايز تحميها تقوم تبعده عنك كنت فاكر انك كدا  با تحافظ  عليها اديك رجعت تاني لوحدك و عائلتك و دمرت حياتك بسبب خوفك النهارده 

اهو لوحدك و متعرفش هي عاملها اي او خايفه بس اكيد لا.......... انت اللي خايف يا سليم 💔😭


 *تم تم تم* 


 *صغير شويه بس معلش بحاول عوض اللي شويه عقبال ما الامتحانات تيجي* 


 *رايكم يا سكاكر يهمني و اللي جاي شويه اثارهه حلوين اووووووي انشاء الله تعجبكم* 


 *دمتم بخير يا قمرات*  

 

             الفصل الثالث عشر من هنا 

     لقراءة جميع فصول الرواية من هنا

تعليقات