
وده تهديد يعني عشان اروحله فاكر نفسه هيضغط عليا واخاف منه كدا يعني ارجعوا قولو لعمكم أنه مش جاي الا بمزاجه ولو عمل حاجه متعجبنيش هو اللي هيندم مش انا اتفضلوا دلوقتي...مراد زقهم زقه عاديه من ضهرهم وأثناء وهو بيمشيهم نسمه قالت بحزن:
– هو انت مش ناوي تيجي تقعد معايا قعدتك كلها مع مراتك التانيه.. مراد ببرود
– مراتي الأولي قصدك ودي حب حياتي إنما انتي جواز مصالح يعني ولا احبك ولا اتحب منك وانتي عارفه أن دي جوازه غصب عني وعنك فا مسوقيش فيها كتير اتفضلي..مراد طلعهم وقفل الباب وكريم اتغاظ من جواه وسمعه بنبرته التقيله :
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك