
بسنت: "متوسط الحال، أدرس في نفس مدرسة خلود، أنا وإخواتي، وأمي بتشتغل في وظيفتين عشان توفر لنا المصاريف، لكن في رغبات كمان ما نِقدرش نملكها، تقدّر تقول قطة بريئة بتعيش في مكان مع قطط أليفة، هيكون حالها زي اللي رقص على السلم، لا هو طالع ولا هو نازل".
سيف: "الكلام معاكي كتير، وواضح إن عقلك متفتح، وحكايتك كمان طويلة".
بسنت بتِنتبه لنفسها ثم بتلوم نفسها: "كيف كلمتُه هكذا؟ رغم أن طبيعتي كتومة، كيف؟
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك