
رد الأب بحزم:
"لأ، ماينفعش. البيت له حُرمته. إحنا مش فاتحينها فندق!"
قبل أن يرد حسام، جاءت الأم، ووضعت يدها على كتفه بلين:
"إنت قلت إنها مريضة ومش عارفة تروح فين؟
حسام: ايوه
الأم بنبره حكيمه: وإحنا طول عمرنا بنشيل الناس مش بنرميهم." تقولها وهي تنظر للأب وأبنها الاكبر
ثم نظرت إلى فرح التي كانت تقف بصمت تام، كأنها قطعة من الظل:
"إنتِ اسمك إيه يا بنتي؟"
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك