رواية انتقام من الأهل الفصل الأول 1 بقلم الوردة النارية


رواية انتقام من الأهل الفصل الأول 1 بقلم الوردة النارية



الفصل الأول.
******
في مصر.. مستشفى كليوباترا .
كان أمامه كثير من المذيعين من كل جهه.
ودخل المستشفي كان جيوش من الحارس.
اللي يشوف كده يقول رئيس الجمهورية ؛لكن نعم يا سيدي لزم نلقي كله ده لانه اللي في المستشفى أصغر ملياردير في العالم،واشهر Business man .دامر الجبالي،الحفيد الأكبر لعيله الجبالي،وبابها ومامتها توفوا في حادث غامض ..هتعرف بعدين.
امامه غرفة العمليات
بعد إنتظار 6 ساعات كاملين .
خرجت الدكتوره سحاب ،جري عليه الجد وقال :بخوف حفيد كويس مقدرش اخسره زي مخسرت أهله.
قالت : سحاب بهدوء الحادثه مكنتش بسيطه.
العربيه بعد ما تقلبت بيه ..حد ضربه رصاصه جنب القلب ب 2cm.
وهو نزف دم كتير،لكن الحمدلله خارجني الرصاصه،لكن للأسف عنده كسر في العمود الفقري،والايد الشمال مكسوره،وجروح خفيفه مع الوقت هتروح.
الحاله غير مستقره حالياً ..بعد 48 ساعه هنشوفوا لو في مضغفات هو هينتقل دلوقتي العنايه.
ادعولوا ومشيت وهي حاسه بالحزن.
استوب 
(سحاب الألفي من اشطر دكاتره في العالم مشهوره ب انه بتدخل اصعب العمليات وتحله ببسطه.قتاه ذات الملامح الطبيعيه لم تكون بيضاء او سمراء في المتوسط كده،طوله متوسط،محجبه،عيون زي عيون الغزال ..يمكن ده إللي بيخليه ملفته ،مرحه لابعاد الحدود،عندما تغضب تحول مليون درجه.سنه 25 حققت اكبر الانجازات في صغر سنه)
****
في غرفه في المستشفي بعيده عن الأنظار.
كان يوجد شخص يتحدث بعضب 
وبيقول ازاي مامتش ماسك في الدنيا..اقفل وانا هتصرف.
بدون قصد كانت تمر سحاب من جنب هذا الباب وسمعت الحديث وسجلته.
قعد الشخص علي الكرسي بغضب.
جاله حد من المرضين كان بيتلفت.
قال الشخص لزم يموت..ونتقول بسب الدكتوره. وهتاخد 10000000 جنيه.
ضحك المرض بخبث وقال:انا ازاي عمه شخص خسيس.
استوب تاني
الشخص هو عم دامر إسمه عز ببكره دامر لانه مالك كل حاجه عنده 50 سنه وزوجته سوذي بتحرده.
نكمل قال عز وانت مالك نفذ وأنت ساكت.ومشي .
كل هذا تحت أنظار سحاب إللي مستخبيه .
وعيون مفتوحين من الصدمه.
******
دخلت غيوم عند دامر من غير ماحد يحس.
شافت شاب في اواخر ال20 من عمره،بشرته سمراء خفيف،شعر أسود ،لحيه خفيفه مميزه،طويل ،عضلته قويه ومتقسمه بطريقه تخطف القلب.
قربت ولمست ايده حاست ب حاجه هزت جسمه.
فجاه فتح عيون بهدوء.
تاهت في عيونه البني الداكن ومع رموش الطويله..حاست قلبه بيدق جامد.
بصله دامر بتركيز ومتكلمش بطبعته هادئ جدا ،مش بيحب الكلام.
قال بهدوء بعد وقت انا عارف إني حلوه،بس كفايه كده.
ابتسمت بخجل .
وقعدت تكلمه عن نفسه كتير وقالتله لزم اتفق معاك انت وجدك علي حاجه،بعدين هقوله ،هسيبك ترتاح.
فجاه دامر قال:من غير ما يحس هتيجي تاني؟
هستنكي.
ابتسمت بهدوء وجرجت وهي عزمه علي شئ لزم تعمله.

*******


تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة