
عمر : سهر
ردت سهر عليه و قالت : في إيه يا عمر
عمر : عارفة مريم مش كده ... طليقتي
باعد وشه عن حضنه بعدما حس بنفسها اللي إتغير في الوقت ده و دقات قلبها اللي تسارعت بشكل كبير وواضح ... مسك وشها بإيده و قال
عمر : إنت كويسة مش كده
غمضت عينيها و قالت بدموع : عارفة إنك لسه بتحب مريم بس أنا مراتك يا عمر مش هيا ولو كنت عاوز تتجوز عليا فأنا موافقة على الموضوع ده
بصلها بصدمة و إبتسم بسخرية : مش مجنون إتجوزها ، أنا كان عندي دافع و حققته و أنا طلقتها بعد كتب كتابنا
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك