محمد (ضاحكًا):
آه يا مصلحجية… اتفضلي يا ستي، مهنّش عليا زعلك.
فتحت لليان الحقيبة، فوجدت باقة ورد، وبداخلها مجموعة من الشوكولاتة التي تحبها.
قفزت من الفرح، ودفنت نفسها داخل حضنه.
لليان:
شكرًا بجد يا محمد! أنا بحبك قوي، ووحشتني قوي!
محمد:
آه يا بكّاشة… مصلحتك أهم!
مازن:
وأنا إيه يا ست لليان؟! مانا دافع معاه برضه!
لليان:
وأنت كمان، حبيبي.
أميرة (من الداخل):
يلا يا أولاد، الأكل اتحط… غيروا وتعالوا!
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات