
رسلان بتسرع وغضب جحيمي مسكها ونزل فيها ضر'ب وهو بي'شتم فيها لغاية ما طلع فيها طاقته كلها ومسكها من شعرها وهي بتفقد الوعي وقال بأنفاس متسارعه وهمس : لما تتكلمي معايا تتكلمي بإحترام.. والا هيحصل فيكي زي كده كل مره
ورماها على الأرض ومشي وهي فقدت الوعي وبتنز'ف من كل حته في جسمها وشفايفها مزرقه ..
في الشركه
السكرتيره بجديه : رسلان باشا في طابط بره عايز حضرتك.
رسلان بإستغراب كونها اول مره : خليه يدخل.
هزت راسها بفهم وقالت : ثواني ويكون عند حضرتك.. وخرجت بره.
دخل الظابط ووقف رسلان قدامه بجديه
الظابط : انت رسلان الأحمدي؟
رسلان بجديه : ايوه انا.. خير؟
الظابط :..............
رسلان بصدمه وتوعد...........
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات
وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
وايضا زورو صفحتنا سما للروايات
من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك
كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك