رواية ناي نوح الفصل السابع والعشرون 27 بقلم إيلا إبراهيم



جريت وراها بسرعة و اتكلمت:
_ليه؟ لسه متضا.يقة مني؟!

وقفت فجأة و اتكلمت بحز.م:
_ناي! أنا مش متضا.يقة منك، بس مش ممكن نبقى أنا و انتِ أصحاب، عن إذنك.

مشيت و أنا فضلت واقفة في مكاني مش مصدقة ردها لغاية دلوقتي، في العادي لما حد بيطلب من حد إنه يكون صاحبه مبيرفضش حتى لو كان بيكر.هه، ليه سهى رافضة إنها تصاحبني للدرجادي؟

____________________
 
عدا أسبوع كامل على الحاد.ثة، و بالرغم من إن بيتنا كان شبه خلص إلا إن بابا كان را.فض نرجع غير لما يتأكد إنه اتشطب تماماً.

النهاردا كان يوم أجازة فكنت قاعدة بنضف مع ماما الشقة لما طلبت مني أدخل أكنس أوضة بابا و أمسحها.

دخلت عشان أعمل اللي طلبته مني ، شلت السجادة و بدأت أكنس لما لفت انتباهي حاجة ظاهرة من تحت السرير، وطيت و سحبتها عشان ألاقيه صندوق خشب.

كنت هرجعه مكانه بس منظر بابا في الأيام الأخيرة خلى عندي فضو.ل أعرف جواه ايه ففتحته عشان أتفاجئ بورق كتير.



الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات 



ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك 

                        باقى الفصول 



وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات

وأيضا زرونا على صفحة الفيس بوك 



وايضا زورو صفحتنا سما للروايات 

 من هنا علي التلجرام لتشارك معنا لك

 كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك


تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة