
قدام الفندق، عربيتين كانوا مركونين على جنب. في واحدة منهم واقفه بيبص على الفندق رن صوت موبايل بعيد، بص على العربيه التانيه قال
" نسيى تليفونه."
صوت جه من وراه "يمكن سايبه قصد."
لف بسرعة. لقى "علي" واقف وراه بابتسامة باردة.
"خرجت إمتى؟ أنا مراقب الفندق وماشفتكش!"
علي "شوفت إن سهل أوي حد يغفلك يا مالك."
مالك : "انت بس... عملت إيه؟"
علي : "متتوقع اى غير إني خدت اللي عايزه."
سكت مالك لحظة، وبعدين ابتسم وقال "متوقعتش غير كده
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات