
هزت حياة رأسها وهي تحاول السيطرة على نفسها.
«الممرضه»: طيب لو سمحتي عايزنك تدفعي مصاريف العمليه ومصاريف العنايه تحت في الحسابات.
«الممرضه»: ان شاءلله هيكون بخير.. تمام عن اذن حضرتك.
نظرت حياة إلى ادهم مره اخرة ، ثم امسكت الهاتف ورنت علي حياة والدته.
<شقه حياة>
كانت حياة تجلس وتشربة قهوتها وتفكر في حديث مصطفى ، هي تعترف لنفسها انها عندما ترا تشعر بمشاعر غريبه ولكن تحبها هي لا تعرف ماهذه المشاعر لانها اول مره تشعر بها .. حتى لما تشعرها بها مع حازم حتى ، ولكن ماذا لو اكتشفت انها تحبه هذه مصيبة هي فهذه السن تحب يلي سخرية القدر ، أياتي الحب بعد هذا العمر ، قطع تفكيرها صوت رنين هاتفها ، امسكت حياة هاتفها ونظرت إلى الاسم وكان المتصل حياة ابنت اخيها سعد ، اجابه حياة وهي تبتسم فهي تحب حياة .
«حياة»: الو.. عامله ايه.. يا كلبه.. ليس فكره
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات