رواية أنا الطيب الفصل الخامس 5 والاخير بقلم نرمين قدري



أقاموا الحفله في الفيلا دخلت غزل حجرتها وهي تحتضن صورة أمها وتبكي قهرا علي عمر أمها الذي ضاع بين جدران هذه الفيلا في كل مكان ذكري حزينه لامها فقد كان والدها يعاملها أسؤ معاملة وكان دائم الاعتداء عليها بالضرب المبرح بسبب وبدون سبب رغم أن أمها قدمت له كل سبل الراحة الفيلا اصلا كانت لوالد امها وهو أجبرها أن تنازل له عنها هناء كانت من عيلة كبيرة ميسورة الحال و سعيد كان من عيلة صغيرة دخل عليها بكلامه المعسول أحبته وصممت علي الزوج منه رغم اعتراض والديها ولكن



الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات       



ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك 

                        باقى الفصول 





وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات



 من هنا علي التلجرام  لتشارك معنا لك

 كل جديد من لينك التلجرام الظاهر امامك
تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة