
خده الحاد...مكان الكف.
كان غاضب، ولكن هاديء ايضاً...شعور لم يُجربه من سنوات...لمسة.
مجرد لمسة جعلته يستغرب.
رفع إيده ووضع انماله علي خده...كانت ملامحه ثابتة، لكنه برضوا مستغرب.
كان ينظر لنفسه في المرآه، لم يكن يشعر بشيء...لم يكن يشعر بتلك الحالة الذي تُصيبه
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات