
ف الحقيقه هو كان مكتبه لانه تقاعد و ساب المنصب والاداره ل ولاده و ب الأخص ابنه زين
كانت الاوضه كبيره وفخمه
والمكتب كبير و عليه تصاميم و الوان وملفات واقمشه و في حمام خص وكنبه كمان
وحيطه ب الازاز شفافه بتبين السما والمباين ال جمبهم
سالم قعد ع كرسي المكتب ال مكتوب عليه زين سالم الاحمدي
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات