
شهَد عضت شفايفها، عينيها لمعت، جسمها شد فجأة كأنها بتحاول تمنع نفسها من الانهيار، وقالت بصوت هادي بس بيقطع: ترضى أو ما ترضاش… أنا هعمل المستحيل علشان أسيبه.
الجملة خرجت منها كأنها إعلان حرب.
على نفسها.
وعلى المجتمع.
وعلى كل خوف كانت مستخبية وراه
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات