
من مرة ولولا أن صهرك موجود كنت ساحضر إليك بنفسي لشقتك لأري ما الذي يشغلك لدرجة أنك لا ترد علي
قال فارس في نفسه الحمد لله أنك لم تفعل وإلا كنت ستحدث مصيبة عندما ترى عاليا معي
ثم يوجه كلامه لوالده
لقد كنت متعبا جداً وأريد النوم بهدوء لذا اغلقت الهاتف
قال الأب لا تكرر هذا مرة أخري على كل حال لقد اتفقنا أنا وحماك أن يكون موعد زفافك بعد شهرين
الروايه متوفره وكامله على مدونة سما للروايات
ولكن يجب أن تترك 5 تعليقات اولا كى تظهر لك
باقى الفصول
وايضا زرونا على صفحة فيس بوك سما للروايات