رواية نتيجة اغت*صاب الفصل الرابع والثلاثون 34بقلم مجهول


رواية نتيجة اغت*صاب

الفصل الرابع والثلاثون 34

بقلم مجهول

​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ ‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​ ​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏ ​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​ 

طبعا  زي م عارفين اسماعيل سافر وحيجي بعد شهر وطلب مني أقعد مع اهلوا  وانا كان قلبي قابضني منهم بس اسوي شنو  رضيت ومشيت ..طبعا  اموا م عندها مشكلة  وكمان رفيدة الصغيرة م عندها مشكلة  بس رباب ورماح كرهوني العافية بس محتملة .. مر اسبوع  ع وجودي معاهم وانا م مرتاحة لو قعدت  ساي يقولوا علي ثقيلة وم يساعدهم ولو اشتغلت يعملوا لي فيها حركات وعاملين فيها بيقرفوا من ندوب جسمي .... واخر م اتحصلت عليهو  رماح دخلت علي في المطبخ وقالت لي : انتي من يوم الليلة م عندك علاقة بالمطبخ تمام بس عليك بالنظافة والغسيل  والمكوة  😌 طبعا  الكلام جرحني لكن رضيت .. وطلعت خليها وم فتحت خشمي معاها و طوالي قعدت برا ..واتصل اسماعيل ورديت عليهو بصوت مبحوح كده  .. 

- صباح الخير حبيبي 😊 

قلت : يسعد صباحك  .

- مالوا صوتك كده 😕 حاصل عليك شنو؟  

قلت : ولاشي بس تعبانة شوية  ..

- تعبانة ولا ا شتقتي لي ؟ 

قلت : اكيد م فيها نقاش ..

قال : الواحد صحى وجسمها مكسر محتاج حضن منك وبوسةة كبيرة كده .. 

قلت : خلي الأمور عمتي جمبي ..

قال : قومي ادخلي جوا تنص ليك كلام 

...قمت دخلت جوا المكالمة حررت .. وخلصت ناداني للفكرة قلت م عايزة  .. واتصلت علي أماني انوا أجيبها . خلاص غيرت لنون  واتجهزت و رفيدة جات من   من الجامعة وقالت  ماشة معاي وكلمت أمها .. خلاص طلعنا مشينا واماني استقبلنا .. ولكانت قعدة حلوة آخر ونسة  و قرقرة .والزمن اتأخر واماني حلفت الا نتغدى وقعدنا وبعد المغرب يوسف وصلنا البيت. .. بعد رجعنا امشي ألقى ليك راشد قاعد وصاري وشوا جيت داخلة سلمت م رد السلام .. لما جات رفيدة داخلة .. قال ليها : بقيتي تلفي على كيفك مش ؟ جاية من وين ؟  

قالت : كنت مشيت مع هند بيت أماني صاحبتها .. 

قال : وانتي شيلتي إذن من منو ؟ 

انا طبعا  قلت لازم أدخل  .. قلت  : سوقتها انا معاي ي راشد .. 

صر وشوا وقال : انتي منو اصلا عشان  تسويقها معاك . شوفي هنا ي هند نحنا اللف والدوران م ينفع معانا تمشي وتجي ع كيفك .. تحترم نفسك لمن اسماعيل يجي .. ولو م عاجبك امشي بيت ابوك واطلعي ع كيفك هنالك ...




       الفصل الخامس والثلاثون من هنا 

   لقراءة جميع فصول الرواية من هنا

تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة