رواية نتيجة اغت*صاب الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم مجهول


رواية نتيجة اغت*صاب

الفصل السابع والثلاثون 37

بقلم مجهول


قلت ليه :أمك مالها. .

قال : وقعت في الحمام ورجلها اتكسرت. .

قام سريع غير ملابسوا وانا كمان جهزت وشلت نون بقينا مارقين معاه .. وهو سائق سريع وصلنا المستشفى ولقيناها دخلوها للدكتور وجبصوها ليها. . قعدنا معاهم شوية وسميناها ومشينا بيتهم .. بصراحة اسماعيل كان خايف ع اموا شديد  .. وكان البيت زحمة والجيران ماشين ومراقبين .. يكفروا  ليها ..

وحسيت بي رماح زي مهمومة كده  ما على طبيعتها بالرغم من انوا تعاملها معاي .. ناشف كده ويتزوج لي بس فقدتها الليلة ..


المهم معانا ضيوف قمت دخلت المطبخ اعمل ليهم عصير  جات رماح داخلة وسارحة .. 

قلت : الشال بالك يتمنى بيه ..

قالت : ي ريد 

قلت : او انتي شايلة هم لأمك ..

قالت : شايلة هم لنفسي 😪

قلت : ليه مالك .. 

قالت : بصراحة ي هند انا بحب لي واحد شديد  وقال  عايز يقابل اهلي بس خايفة اخواني يرفضوا..

قلت : المشكلة وين  ؟

قالت :المشكلة انوا عندو زوجة وما انجبت ليهو .. وهو بحبني وانا بحبوا ..

قلت : طالما انتوا بتحبوا بعض  واثقين خليهو يجي .. لانوا البيوت بتتبني بالحب ..


وقعدت اتكلم معاها وعن الحب وهي سارحةة معاي اختنعت انوا حيجي عشان يقابل أهلها. .


🔸 بعد مرور شهر. ..

اتغيرت كل الأمور وعمتي اتحسنت شوية بس م تتحرك كتير .. وحبيب رماح جاء  قابل اهلها وراشد وافق بس اسماعيل رفض .. ورماح زعلت شديد  بس انا م خليتوا في حالوا و اتكلمت معاها كتير بس في النهاية امتنع .. ووافق واتفقوا ع كل شي  .. وإسماعيل رجع شغال  ..


ورماح انحبست عشان عرسها وعلاقتها معاي اتصلت شوية  بس رباب  العقربة قالت جاية بعد  يومين ..


وانا طبعا  جيت قاعدة مع ناس رماح .. ومع موضوع حبسها والتجهيزات لي كم يوم كده حاسة بي حمئة كده .. واسماعيل  يكلم فيني الزمن كلوا عشان امش وانا مابية


.. لحدي تعبت وبقيت ادووخ .. عايدة زوجة راشد شافتني وكلمت راشد ويديصنا أقرب عيادة..

المهم وصلنا ونزلت وانا م مركزة اتفاجءت أنها عيادة دكتور علي ..


والله لو علي ارجع  بس كده حيشكوا فيني .. دخلنا أنا وعايدة راشد مشى الشغل ..

دخلت العيادة وانتظرت الدور ودخلت وكان دكتور علي مدنقر ..

قلت : قلت : سلام عليكم ..

رفع راسوا وقال : و .. هند ..

وقام ع حيلو وكان مندهش .. وسلم لي ..

ومسك يدي قمت فكيتها  منو ..

وقعدت هو كان بعاين لي ..

وقال : ماشاء الله  .. 

قلت  : بالنسبة .


          الفصل الثامن والثلاثون من هنا 

   لقراءة جميع فصول الرواية من هنا

تعليقات
×

للمزيد من الروايات زوروا قناتنا على تليجرام من هنا

زيارة القناة