رواية وحوش الداخليه الفصل الثاني 2 ج1 بقلم زهره الندى


رواية وحوش الداخليه

الفصل الثاني 2 ج1

بقلم زهره الندى


(وعد الادهم)

تحولت ملامح “ملك” بغيظ شديد وقالت = ولا حاجه ياستى…واحد يجيله و يتحط عليه…عصبنى فـشتمته… اتنرفز ابن الايه و طلع ظابط وحظى الاسود اننا كنا قرب القسم فاااا اخدنى و قال للعسكرى البت دى تتبقا عندك فى الحجز على  ما تتعلم الادب…ودخلنى الحجز و مشى وانا عماله اشتم فيه…فـ الحمدلله ان كان معايا تلفونى 

فـاتصلت على “كريم” وجه يضمنى

“وعد” بضحك = يالهوى يا “ملك”…فى واحدة تشتم

 راجل و ظابط كمان فى مصر يا دكتوره يا هاديه يا راكزه


“مرام” برفعة حاجب  الله…على اساس اننا اي حد

 يا “وعد”…وبعدين ما عادى…فى تركيا مافيش الهبل ده

“رسلان“ بهدوء  كل بلد ليها قواننها يا “مرام” واحنا هنا 

فى بلد شرقيه و رجالتها خلقهم كنز حبتين مش زى تركيا

“مرام” وهيا بتهز رأسها يمين و يسار بطفوله شويه

“مليكه” بمرح = بس والله البلد هنا حلوه…والڤيوه و المناطق الطبيعيه اللى هنا اووووه يجنن…بس مقولتناش

 يا قمر…عملتى ايه فى السيشن

كانت لسه “وعد” هتتكلم ففجأه جه مدير المقهى وقال = ممكن ملكت الرك تشرفنا و تغنى اغنيه من اغانيها

“وعد” بابتسامه رقيقه = بس كدا…مافيش مشكله

“ساره” بتعجب = ايه  دا  يابنتى…انتى هتغنى كدا عادى

“وعد” بابتسامه = عادى يابنتى عيشى اللحظه…مش شرط لازم نغنى فى حفله…الهدوء حلو اوقات يا “سرسور”

…( ابتسمت لها ساره بتنهيده ثم قامت وعد و اخذت المايك من مدير المطعم و فضلت تغنى بحب و الابتسامه لم تفارق وجهها و اشقاؤها يتابعوها بابتسامه اما ادهم و الاصدقاء فـ لم تتزحزح انظارهم من عليها منذ دخولها للمقهى وهم يتابعون تلك الطفله البالغه اللى كانت فى الماضى ونعم الاخت و الحبيبه و الصديقه لهم  الى ان  جاء ذلك  اليوم المشقوم الذي  تفرق  فيه الاصدقاء )….....

( راحت وعد بحب شدت يد ساره و مليكه و ملك اللى قامو معها و فضلو يتنططو بخفه فى وسط اجواء المقهى من تصفيق و صفير و تشجيع لهم 

لمحت وعد فتاه جالسه على كرسى متحرك و عماله تسقف بحماس و العجيبه ان كانت طاولة  اسرة هذه الفتاه امام طاولة الاصدقاء مباشرة  فذهبت وعد لها وهيا مركزه معاها بابتسامه جميله فدارا الاصدقاء بسرعه وجوههم لاجل لا تتعرف عليهم و هم يشعرون بالكسوف و الندم اتجاهها وفي 

ـ نفس التوقيت يشعرون بالشوق و الحنين لصديقة عمرهم فنزلت وعد لمستوى الطفله و جعلت الطفله تغنى معها بحب فـ طلبت منها الطفله انها تتصور معاها و فعلاً بدأت وعد تتصور مع الطفله بوضعيات كثيره فـ جت وعد تتفرج على الصور مع الفتاه ولكن فجأه فتحت وعد اعينها بدموع تتلألأ فيهم وهيا تلمحههم نعم هم هم اصدقاء طفولتها و كانو اقرب الناس لها ولكن ما هذا هل هم يدارون وجههم منها هل هم يرفضون ان يرحبون بها حتى هل هم مش حبين رؤيتها فعلآ ولاااا هم مكسوفين و ندمانين منها للذى عملوه فيها فى الماضى فتوقفت وعد بسبات و قررت المواجهه فلفت لهم وراحت مبتسمه ابتسامه اصتناعيه ووقفت امامهم )…

وقالت = مش حابين تغنوا…ولااا الظباط مش بتغنى

…( نظر لها الكل بصدمه و شوق فى أاان واحد فتحولت اعين وعد للحزن الشديد وهيا لا تعلم بماذا رح تقول لهم ولا بماذا رح تواجه من قهروها و كسروها فى عز التوقيت الذى كانت مهزوزه و مجروحه فيه فجائت اعينها بأعين معشوقها بشئ من الحنين الذى اخفته سريعآ )…

وقالت = باين كدا ان فعلآ الظباط ملهاش فى الغنى…بس ليهم فى حاجات تانيه هههههه 

( كانت لسه شمس هتتكلم ولك وعدلم تعطي لها فرصه و تركتهم و مشت باختناق شديد و راحت جلست فى مقعدها من تانى و اول مره تلاحظ ان مقعدها كان بمقابل مقعد ادهم اللى عيونه مترفعتش من على وعد و اعينه تمتلأ بالحزن و الشوق و الندم و الحسره فخفضت وعد اعينها و نظرت للفراغ بدموع تكاد تنزل بوجع يملأ قلبها فـ لاحظ كريم ذلك وراح حط اديه على كتف وعد و ده جعل النير*ان تتطاير من اعين ادهم لدرجة انه كان مجمد على كفيه بقوه وهوا بيحاول يسيطر على غضبه بالعافيه لاجل لا يقوم يقـ*ـتل كريم الان فلاحظت وعد ذلك فـ حبت تلعب به قليلآ فراحت سندت رأسها براحه على كتف شقيقها وهيا تضم زراعه الاخر )…

فقال “كريم” بقلق = مالك يا قلبى…فيكى ايه كدا

“وعد” بتنهيده حزينه = انا كويسه يا حبيبى…بلاش تشغل بالك انت

“كريم” بابتسامه جذابه = ازاى بس مش عوزانى اشغل دماغى بيكى…مش اختى يابت ولا مش اختى

ضحكت “وعد” بخفه فقال “يوسف” وبيكون توأم “ساره” بمرح = ما تشركونا فى الحديث يا حلوين…ولا احنا مش ماليين عنيكم هههههههه

“كريم” بضحك = وانت مالك يا حشور انت…حاشر منخيرك معايا انا و اختى ليه ياعم “يوسف” هههههههههههه

“مليكه” اللى كانت قعدة  على الجانب الاخره جنب “كريم” قالت بمرح = الله…واحنا مش اخواتك كمان يا استاذ “كيمو”

رفع “كريم” يده بحب و ضم “مليكه” بيد و “وعد” بيد وقال = طبعآ اخواتى و حبيبى يا “موكه”…ده احنا ملناش إلا بعضينا يا حلوين

“رسلان” بهدوء = ربنا ميحرمناش من بعض ابدآ يا ابن عمى و نفضل طول العمر  ايد واحدة  و سندين على بعض لحد اخر يوم من عمرنا

الكل بحب = يارب يا “رسلان”

( طبعآ انا عارفه وواثقه انكم مش فاهمين مين مع مين و مين تبع مين فـ هعرفكم بسرعه و بتلخيص على ابطلنا 👈🏻 والد كريم متزوج من ثلاث نساء كريم ووعد من ام واللى هيا چيهان و ملك و مليكه من ام واللى هيا ديمه و متوفيه و ساره و يوسف من ام واللى هيا ناريمان و دى عايشه اما رسلان و مرام ولاد عمهم ووالديهم متوفيين ) نكمل لما انزل ليكم بارت تعريفى للابطال لانهم كتار حبتين 😂 يلا نكمل 

عند طاولت ادهم ..

“معتز” بهدوء = ما تهدا شويه يا “ادهم”…ليه النا*ر بطق من عيونك كدا  يابنى

“ادهم” بغيره و جنون = انت مش شايف الواد ابن ال*******…اللى اخدها فى حضنه ده

لفت “شمس” وجهها ونظرت لتلك الشاب برفع حاجب وقالت = مين ده اللى معصب نفسك علشانه يا “ادهم”…ده باين عليه نسونجى ياخويا…انت مش شايف المزه التانيه اللى حاضنها

“محمد” بتعجب = بس ياترا مين دول اللى قعده معاهم

…( نظر الكل له بتعجب و عقلهم يرفض ان ممكن تكون

 وعد كونت صداقه اخره مع افراد غيرهم و انها خلاص  نسيتهم )…

..( فـ مر الوقت و اعين ادهم لم تترفع عن وعد ابدآ وهوا ينظر لها بشوق و عشق يجرى فى د*مائه و وعد بتجاهد فى ابتعاد نظرها عن نظرات ادهم الذى اشتاقت لها تلك العاشقه الجريحه فـ قام الجميع للرحيل فـ جه كريم يحاسب ولكن منعته وعد و ذهبت هيا لتحاسب فـ كانت حابه تعطى لهم فرصه للحديث معها  نعم هيا كمان اشتاقت لهم فى نفس الوقت كرهاهم ولكن قلبها عاوز يعطى لهم تلك الفرصه )…


فذهبت للكشير فقال “عبدالرحمن” بسرعه = قوم

 يا “ادهم”…فرصتك  يابنى جت  علشان  تكلمها

“ادهم” بحيره = تفتكرو

الكل بتأكيد = طبعآآآآ يا وحش

مصدق “ادهم” وقام و اقترب من الكشير ووقف جانب “وعد” وهوا ينظر لها بشوق و عشق فقال = اذيك يا “وعد”

…( دق قلب وعد بشده وهيا تمنع اعينها بالعافيه بالالتقاء بتلك الاعين الذى تمتلأ بالعشق لها خوفآ ان يرا تلك نظرات العشق و الشوق له فى اعينها و قلبها مثل الطبل يدق بشده لدرجة انها تشعر ان دقات قلبها مسموعه فرفعت وعد خصلات شعرها خلف اذنها ومشت بتجاهل ادهم فذهب ادهم بسرعه خلفها و مسك معصمها باعتراض بعدها مره اخره و الاصدقاء تتابعهم بحزن شديد على حال تلك العشاق)…

فقال “ادهم” برجاء = بلاش تهربى يا وعد ووجهينى زى ما وجهتينى من شويه…انا عارف وواثق انى مهما قولت انتى مش هتسمحينى ولا هتكلمينى…بس انا بجد بجد اسف يا حبـ…!!!

“وعد” بمقاطعه بدموع تلمع فى اعينها = متقولهاش مفهوم…وعن اذنك يا حضرة الظابط سيب ايدى علشان الناس بتبص علينا

“ادهم” بندم = “وعد” انااا…

…( وفجأه وقع ادهم ووعد على الارض اثر انفجا*ر قو*ى امام المقهى لدجة  من شدد الانفجا*ر تهشم كل زجاج المقهى وسقط  الكل ارضآ فكان ادهم حامى جسد وعد بجسده بخوف شديد عليها فسريعآ اخرجو فريق الوحوش اسلحـ*ـتهم وهم اخذين وضع الدفاع ففتحت وعد اعينها بصدمه لتتفاجأ بوجه ادهم امام وجهها مباشرة )…


فقال “ادهم” بخوف = “وعد” انتى كويسه…اتعورتى

 او حصلك حاجه

“وعد” بألم = مش شرط يكون جرحى باين لتعرف انى مجروحه يا حضرة الظابط “ادهم”…بيكون فيه جرح اكبر جوا الانسان…بس بيكون مش متشاف

حزن”ادهم” كثيرآ من كلام “وعد” ولتلمحها بمدا الوجع الذى يملأ قلبها ففجأه جه “معتز” وقال = “وعد” “ادهم” انتم كويسين

( زقت وعد ادهم عنها سريعآ بضيق شديد وتوقفت و توقف معها ادهم كذلك فـ جت اعين وعد لخارج المقهى وفجأه صرخت برفض وصدمه عندما رأت ان الذى تفـ*ـجـر  سيارة شقيقها كريم....

.............

تعريف   بأبطال  الرواية

ادهم الرفاعى

شاب وسيم ذو جسد رياضى صالب و اعين سوداء واسعه و لحيه خفيفه و مرسومه مزوداه وسامه و رجوليه و شعر كثيف باللون الاسود الفحمى و عنده 31 سنه

مقدم فى الدخليه ملقب بالوحش شاب ذو شخصيه جاده و صارمه للغايه لا يملك احد فى دنيتو غير والدته فقط

يعشق وعد عشق الجنوم منذ رأياها يسعى فى الانهاء على هشام عدوه اللدود اللى اول معرفته به كان مثل الشيطان بنسباله ولاكن عندما كبر ادهم فى الدخليه وهوا بيسعى على الانتقام منه و كان بيروح مهمات صعبه مخصوص ليتقابل بعدو اللدود ليلقا حدفه فى الجحيم

شخصيه جاده جدآ و مافيش هزار فى شغله و غرته تعد الحدود و يكره الكذب و عندما يغضب يكون غضبه كالجحيم بنسبى لاعدائو

“محمد الرفاعى”

ابن عم ادهم زو ملامح كيوده برغم شخصيته الرجوليه باعين خضراءو شعر طويل قليلآ باللون البنى الناعم و ملامحه وسيمه جدآ عنده 30 سنه

شخصيته قو*ه و يعتبر السور الذى يحمى شقيقته الوحيده من اي شر و بيكون رائد فى الدخليه ملقب « بالقناص » لدقت تصويبه عن بعت

“حياة الرفاعى”

بنت عم ادهم فتاه رقيقه عكس الكل فى طبعها ذو وجه طفولى و بشره بيضاء و شعر ناعم باللون الذهبى و جسد ممشوق


رائد فى الدخليه و يلقبونها لمهارتها فى عالم التجنولچيه و ممكن تقفش اكبر هكر غير انها بكل سهوره ممكن تخترق اي جوال احد او اي حساب خاص لاحد

شخصيتها هادئه جدآ و غامضه اكتر تعانى من فوبيه من اي شئ ولاكن بتجاهد بالتقوق عليها و حب الاستطلاع عندها بربح

و المصدم ان لديها نفس العدو اللى لدا وعد … نعم هوا هشام و بسبب هشام مدمرتش حاجات كتير عند وعد فقط لا و عند حياة كمان و هنعرف فى احداث الروايه هشام اذا حياة ازاى

“شمس الصياد”

فتاه جميله ذو بشره قمحيه و شعر بنى ناعم طويل و جسد ممشوق و اعين سوداء

شمس شخصيه قو*يه و مسترجله زى ما بيقول عنها البعض تحب شقيقتها كثيرآ و مأسسه حيتها لها و بس

بتخاف تخش اي تجربه جديده و بتخاف اذا احبت احد تخصره بسبب انها كانت متعلقه بولديها و شقيقها الكبير الذى راحو واحد ورا الاخر و استشهد شقيقها مع صديقه المقرب فى الجيش و من اثنأها اصبحت شمس لاختها الام و الاب و الاخ و الاخت و الصديقه

و بتكون رائد فى الدخليه و ملقبه بالاعصار لان غضبها وحش ويشبه بالاعصار

“انچى الصياد”


بنت جميله ذو ملامح جميله ببشره قمحيه و شعر بنى قصير و اعين زيتونيه و جسد نحيف

بتكون رائد فى الدخليه و ملقبنها عصفا لسرعتها فى اي شئ و لمهرتها

حبت مره واحد بس فى حياتها و نهت نهايه حزينه بالنسبلها لانها كانت ترفض شئ يدعا الحب ولاكن يوم ما حبت اتعلقت بزياده و عندما الشخص اللى هيا حبته تركها انكسرت و للاسف كان بيكون اقرب صديق لها فكانت دائمآ ترا من كسرهاامام اعينها و هيا تخفى ألمها دائمآ عنها لاجل لا يراها ضعيفه

“عبدالرحمن الشامى”

شاب زو ملامح وسيمه و من يراه يعتقد بأنه خفيف الد*م زو اعين رماضيه و جسد رياضى و شعر بنى قصير و عنده 30 سنه

مقطوع من شجره و بيكون رائد فى الدخليه و ملقب « بالثعلب » لسرعت تحديده للخطر و سرعته

“احمد سامى”

شاب نحيف زو جسد رياضى برضو بخصلات شعر ناعمه باللون الذهبى و اعين زتونيه و لحيه خفيفه جدآ عنده 30 سنه

مقطوع من الشجره و بيكون رائد فى الدخليه و ملقب بالفهد لسرعته و مهرته فى الدفاع

“معتز المصرى”

شاب قصير القامه قليله ذو جسد صالب رياضى بشده و اعين عسليه واسعه و شعر كثيف باللون الاسود الفحمى عندو 30 سنه


يكره شئ اسمه حب بعد ما اتخان من اقرب الناس له وحكيته هنعرفها فى الاحداث القادمه

مقطوع من الشجره و بيكون رائد فى الدخليه و ملقب بالصقر

☆☆☆

“وعد الكلانى”

فتاه جميله زو ملامح رقيقه بأعين رصاصيه مثل عيون القطط و بشره بيضاء و قصيرة القامه بشعر باللون الاسود و قصير لحد الرقبه و ملابح رجوليه و عندها 29 سنه

و بتكون ممثله و مغنيه مشهوره و محبوبه من الجميع

حياتها عباره عن غموض فى غموض و فـ برغم قناع الغرور و القو*ه اللى تظهر قدام الكل ولاكن من داخلها فتاه ضعيفه و هشه اوى و اي كل اللى تمر فيه يجعلها هشه اكتر

تعشق ادهم منذ ما اول ما عرفت حاجه اسمها حب ولاكن برغم حبها له ولاكن كبريأها يمنعها بأنها تأخذ خطوه بالقدوم منه بل كل ما تفعله انها تأخذ خطوه بالرحيل عنه علشانه و عشان برضو ميتأذاش بسبب لعنتها

“كريم الكلانى”

طويل القامه بجسد صالب للغايه و عريض المنكبين ذو اعين نادره مخطلته بالاخضر و العسلى معآ و لحيه خفيفه باللون البنى و ملامح روجليه و لديه وشوم كتير على جسده من يزيده جذبيه ووسامه لابعد حد وعنده 32 سنه


بيحب عائلته كثيرآ و يعتبر المسؤول الاول عن اسرته فـ من يوم ما كبر وهوا شايل مسؤولية عائلته

شخصيه كتومه كثيرآ و برغم علاقاته ولاكن عمرر ما حب واحده فى يوم عمرر ما قلبو دق ل بنت و شخصيده صارمه جدآ

“ساره الكلانى”

فتاه زاد ملامح جميله جدآ باعين خضره غامقه و شعر طويل باللون الاحمر النارى و بشره قمحيه و قصيرة القامه قليلآ و عندها 28 سنه

بتكون ممثله مثل وعد ولاكن لديها سر مصدم مخبياه عن الكل

بشخصيه مغروره بشده و غامضه جدآ عكس توأمها فى اشياء كثيره

“يوسف الكلانى”

شاب وسيم للغايه بطريقه لامعه زو شعر اشقر قصير و اعين رصاصيه واسعه و جسد رياضى صالب و عنده 28 سنه و جسد مليان بالوشوم الانيقه

بيكون توأم ساره و بيكون ممثل مشهور و عارض ازياء

“ملك الكلانى”

فتاه رقيقه بجسد نحيف و طويلت القامه بشعر بنى طويل لحد الخصر و اعين خضراء واسعه و ملامح رقيقه عندها 25 سنه

وبتكون دكتورة جراحه و كل ما لديها فى الدنيا ثوا اخوتها و جدها فقط و لم تعيش فى يوم اي قصة حب


تحب عملها كتير و مخلصه له و جاده شويه فى بعض الامور من حياتها ولاكن رقيقه و طيبه جدآ

“مليكه الكلانى”

فتاه جميله جدآ ذاد الشعر الاشقر الكرلى و البشره البيضاء و الجسد الانثوى و الملامح الطفوليه عندها 23 سنه

مليكه بتكون عارضت ازياء و راقصة باليه

دخلت تجربت حب واحده و انتهت نهايه مألمه ل مليكه لان للاسف اللى كانت بتحبه و متعلقه بيه خانها مع صديقة عمرها و هم الاتنين خذلوها و من ساعتها كرهت الحب و فضلت انها تعيش لوحدها بدل ما ييجى حد و يجرحهها مره اخره

“مرام الكلانى”

بنوته رقيقه جدآ زو ملامح طفوليه و شعر اسود طويل و جسد نحيف و اعين زرقاء داكنه عندها 21 سنه

ومرام بتكون طالبه لسه فى الالسن ولاكن كانت مرام تحب الغنى منذ الصغر فـ اصبحت مرام تغنى مع الدراسه

“رسلان الكلانى”

شاب ذو جسد رياضى و لحيه كثيفه خفيفه جدآ مرسومه بشكل جذاب للغايه و اعين زرقاء واسعه عنده 31 سنه

بيكون شريك كريم فى الشركه و زراعه اليمين فى كل شئ من بعد مو*ت والديه وهوا اصبح الاب و الاخ و الصديق لشقيقتو


محبش غير مره واحد و للاسف حببته عملت حادث و من ساعتها وهوا يكره الحب لانه تعب كثيرآ بعد مو*تها و لديه علاقات كثيره ولاكن علاقات طيارى فقط و يحلم ان يلتقا بواحده شبيها ل حببته من كتر ما كان بيحبها

“هشام”

شاب زاد ملامح بارده ببشره قمحيه و شعر بنى و جسد رياضى صالب و مليأ بالوشوم

بيكون احد اعضاء فى المافيا مافيش شئ ممنوع معملوش ولكن امام الناس بيكون راجل الاعمال هشام عشان كدا مافيش حد عارف يمسك عليه حاجه لحد الان

بيكره وعد كثيرآ و لديه سر خطير بخصوص وعد و بسبب تلك السر يريد مو*تها بأي طريقه و يسعى للانتقام منها و من كل احبابها حتى لو كلفه الثمن عمره كله

“سليم”

شاب بجسد رياضى و ملامح رجوليه بلحيه خفيفه و شعر اسود و اعين سوده مثل سواد قلبه

وبيكون زراع هشام اليمين فى كل شئ حرفيآ

وبيكره شمس مثل كره العمى و اكتر لسبب ...


              الفصل الثاني  ج2 من هنا 

    لقراءة جميع فصول الرواية من هنا

تعليقات