المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2025

رواية بيجاد وشمس كامله جميع الحلقات من الأول حتى الاخير بقلم زينب مصطفى

صورة
               رواية بيجاد وشمس  كامله  جميع الحلقات من الأول حتى الاخير بقلم زينب مصطفى مرحبا بكم ضيوفنا الكرام تسهيلا على متابعينا و فرناها لكم كامله بجميع حلقتها ها هنا على مدونة سما للروايات الحصري أختر الفصل التي تود قرأته رواية بيجاد وشمس الفصل الاول من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الثاني من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الثالث من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الرابع من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الخامس من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل السادس من هنا رواية بيجاد وشمس الفصل السابع من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الثامن من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل التاسع من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل العاشر من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الحادي عشر من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الثاني عشر من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الثالث عشر من هنا رواية بيجاد وشمس الفصل الرابع عشر من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل الخامس عشر من هنا   رواية بيجاد وشمس الفصل السادس عشر من هنا   رواية بيجا...

رواية بيجاد وشمس الفصل الثاني والسبعون 72 بقلم زينب مصطفى

صورة
              رواية بيجاد وشمس الفصل الثاني والسبعون 72 بقلم زينب مصطفى اتجه بيجاد مع منصور إلى سيارته التي تصطف أمام الشركه وركب إلى جانبه بينما بدء منصور  القياده.. وهو يقول بغضب مكتوم.. =حاول تهدى عشان شمس ونبيله ميحسوش بحاجه كفايه اوي كل الي شافوه قبل كده.. بيجاد وهو يحاول السيطره على غضبه .. = عندك حق هما مالهومش ذنب في كل القذاره الي بتحصل دي ومش لازم يحسوا بحاجه لحد ما أدفعهم التمن واخلص منهم.. حاول منصور الانعطاف إلى أحد حارات المرور ولكنه لم يستطع.. فقال بتوتر.. = انا مش عارف العربيه فيها ايه ..الفرامل مبتستجبش.. فانتبه بيجاد لمحاولات منصور الفاشله في السيطره على السياره التي لم تستجب له ليدرك أن أحدهم قد قطع فرامل السياره عن عمد .. فحاول السيطره مع منصور على مقود السياره التي زادت سرعتها بشكل خطير وهي تندفع في الطريق المعاكس وسط أبواق السيارات التي تحاول تحذيرهم.. فأدرك على الفور استحالة السيطره على السياره وإنهم على وشك الموت الحتمي..  فصرخ في منصور بحده.. = افتح الباب بسرعه ونط منه.. نظر له منصور بعدم تصديق.. = انت بتقول ايه ده كد...

رواية بيجاد وشمس الفصل الواحد والسبعون 71 بقلم زينب مصطفى

صورة
              رواية بيجاد وشمس الفصل الواحد والسبعون 71 بقلم زينب مصطفى جلس بيجاد برفقة تالا وقسمت  على مائدة الطعام المملوئه بأشهى أنواع الطعام والمرصوص في أطباق من الفضه الخالصه وكاسات الكريستال النقي تتلألئ امامهم وقسمت تقول بتوتر خفي.. = انت نورتنا يا بيجاد بيه ..تالا  اول ماعرفت أن انت جاي تتعشى معانا النهارده طارت من الفرحه وصممت تشرف على كل حاجه بنفسها.. ابتسم بيجاد ابتسامه متهكمه.. = انا قلت برضه أن الجمال والنظام ده كله لازم تالا هي الي تكون مشرفه عليه ..حقيقي تالا وجهه مشرفه وفاهمه الاحتياجات الحقيقيه لزوجة رجل الاعمال..انتي حقيقي مربياها صح يا قسمت هانم .. ابتسمت قسمت وهي تشعر بارتفاع ثقتها بنفسها وبابنتها ... بينما قربت تالا شوكه بها قطعه من اللحم من فم بيجاد وهي تقول برقه.. = كل دي من ايدي يا حبيبي ..انت تقريبا مكلتش اي حاجه ..الاكل مش عاجبك والا ايه... ابتسم بيجاد وهو يبعد يدها عن فمه ويقول بهدوء.. = في الحقيقه انا مش متعود اتعشى انا جيت بس عشان اشوف والدتك عاوزاني في ايه .. ثم ابتسم لها وهو يتابع بجاذبيه  =وعشان اشوفك طبعا...

رواية بيجاد وشمس الفصل السبعون 70 بقلم زينب مصطفى

صورة
              رواية بيجاد وشمس الفصل السبعون 70 بقلم زينب مصطفى تراجعت تالا وهي تصرخ بغضب.. = ومين قال إني عاوزه اتجوزه..دا كان وقت لطيف وتسليه بنقضيها مع بعض وخلاص .. قسمت بجنون.. = وقت لطيف وتسليه ..بتنامي مع شحات ونصاب ويتصورلك تلاتين فيديو قذر عشان تتسلي ...  تالا بتحدي .. = وفيها ايه..ايوه كنت بتسلى بس مكنتش اعرف ان الحيوان ده بيصورني.. صرخت قسمت بجنون.. = كدابه ..انا شفت الفيديوهات كلها بتبين انك عارفه أنه بيصورك وكأنك عاهره بتصور فيلم بورن قذر ..مش بنت حامد وقسمت هانم  الي اي حد في البلد يتمنى أنه يكلمهم أو حتى يسلم عليهم  ارتبكت تالا وهي تقول بارتباك.. = يا ماما صدقيني احنا كنا ..كنا بنل...... قاطعتها قسمت وهي تصرخ بها بانهيار.. = إخرسي وبطلي كدب .. خليني اشوف مخرج من المصيبه دي ..  ثم تابعت وهي تحدث نفسها.. =أجيبله منين عشره مليون دولار  دا انا لوبعت كل الي أملكه مش هيجيبوا الرقم ده..ومقدرش اطلب اي فلوس من ابوكي الي اكيد هيصمم يعرف انا عاوزه الفلوس دي كلها ليه .. ثم أغلقت عينيها وهي تقول بغضب.. =مفيش قدامي الا حل واحد....

رواية بيجاد وشمس الفصل التاسع والستون 69 بقلم زينب مصطفى

صورة
              رواية بيجاد وشمس الفصل التاسع والستون 69 بقلم زينب مصطفى في فيلا الدمنهوري.. وقفت قسمت امام صديقتها التي كانت تصرخ بانهيار.. = فين ابني يا قسمت ..وليد راح فين ..اخر مره كان معايا قالي أنه هيعملك خدمه وهيقبض تمنها منك .. ومن ساعتها مشفتوش.. جلست قسمت بتوتر وهي تقول بتكبر .. = انا مش فاهمه انا مالي ومال ابنك وبعدين انتي عارفه وليد كويس نص كلامه كدب وبعدين...  ثم صمتت فجأه بعد وصول اشعار بوصول عدة رسائل لها على هاتفها ففتحتها بلهفه وهي تعتقد أنها الفيديوهات الخاصه بشمس.. ولكنها انهارت على المقعد بصدمه وغضب وهي تشاهد عدة فيديوهات تجمع ابنتها مع وليد بأوضاع مخله في غرفة النوم.. ثم ارتفع رنين هاتفها فجأه وهي تنظر بصدمه للمشاهد المقززه المتتابعة أمام عينيها.. ففتحت هاتفها وهي تستمع لمحدثها بارتعاش ودموعها تنهمر بصدمه على وجنتيها.. ووليد يقول بصوت قوي وواضح.. = لو عاوزه الفيديوهات الي صورتها لشمس ومعاها فيديوهات بنتك الي معايا ليها فوق التلاتين فيديو.. وعاوزه بيجاد الكيلاني يفضل ميعرفش انك انتي الي أجرتيني عشان اغتصب مراته وافضحها ثم تابع بت...

رواية بيجاد وشمس الفصل الثامن والستون 68 بقلم زينب مصطفى

صورة
              رواية بيجاد وشمس الفصل الثامن والستون 68 بقلم زينب مصطفى ارتفع صوت الهاتف الارضي فرفعته  شمس وهي تقول بلهفه.. بيجاد..... بيجاد بهدوء.. مابتكليش ليه.. انهارت شمس في البكاء.. بيجاد ...حرام عليك الي انت بتعمله فيا ده .. بيجاد ببرود وهو انا لسه عملت فيكي حاجه.. شمس ببكاء .. انا عاوزه اعرف انا فين و حابسني هنا ليه..وانت فين وابني كمان فين انا عمري مابعدت عنه المده دي كلها.. بيجاد ببرود.. عاوزه تعرفي اناحابسك ليه  .. حاضر...انا حابسك بدل ما اقتلك وأخلص من غبائك .. وفارس ابننا معايا وهيبقى عندك بكره الصبح يعني مش هحرمك منه زي ما خيالك مصورلك .. ثم تابع بصرامه  وعمومآ انا اديتهم اوامر انك تخرجي بس في حدود الفيلا وبس فلو عاوزه تخرجي للجنينه اتفضلي إخرجي محدش حايشك قاطع حديثه صوت نسائي ناعم يقول برقه..وقد انتبهت شمس لاول مره لصوت الموسيقى الناعم الذي يصدح في المكان من حوله يلا يا حبيبي العشا جاهز... شمس بغضب وغيره لم تستطع التحكم بها مين الي بتكلمك دي وبتقولك حبيبي و ايه صوت المزيكا دا ..انت فين يا بيجاد بيجاد ببرود ميخصكيش ابنك هيبق...

رواية بيجاد وشمس الفصل السابع والستون 67 بقلم زينب مصطفى

صورة
              رواية بيجاد وشمس الفصل السابع والستون 67 بقلم زينب مصطفى ابتعد عنها وارتمى ارضٱ بعد أن جذبه بيجاد بقوه ولكمه بشده في وجهه فترنح ووقع ارضٱ ووجه يسيل منه الدماء رفعت شمس عينيها برعب لباب الغرفه فوجدت بيجاد يقف امامها وعينيه تشتعل غضبآ وهو ينظر اليها بلوم وغضب شديد.. الا انها وعلى الرغم من غضبه الواضح منها اندفعت اليه ترتمي في احضانه وهي تنهار في البكاء وتقول بخوف وهي تنتفض من شدة الرعب.. بيجاد ..إلحقني ..دا.. كان عاوز..كان عاوز  يغتص .. قاطعها بيجاد وهو يلف يديه حولها بحمايه ويرفع يده يمسح دموعها ويقول بتطمين.. خلاص ياحبيبتي اهدي..اهدي ومتخافيش انا هنا وحقك هيجي.. ثم أبعدها فجأه جانبآ و جذب وليد الملقي ارضآ..وهو يقول بغضب شديد... قووم..قوم يا كلب وريني نفسك والا مبتتشطرش الا على الستات صرخ وليد بغضب وخوف حاول  أن يخفيه.. انا ماليش دعوه ..هي الي جاتلي لحد هنا وبنفسها.. من يوم الحفله وهي بتجري ورايا وبتطاردني في كل حته ثم تابع بتحدي.. فبدل ما تحاسبني روح حاسب مراتك .. شهقت شمس وهي تستمع برعب إلى حديثه عنها فحاولت التحدث ولكنها صمتت ...